حماتى سيدة عنها 55 عام وتخينة وبيضاء واحلى ما فيها بزازها ودة كان اول حاجة شدتنى ليها لدرجة انها لاحظت انى انظر لبزازها على طول وانا كمان لاحظت انها بتهيجنى بيهم ودايما فاتحة سدرها وتوطى امامى بمناسبة وغير مناسبة لحد ما فى يوم كنت عندهم وهى كانت لوحدها واثناء ما بتقدملى الشاى وطت كالعادة امامى كى ارى بزازها المهلبية
فقلت لها بتلقائية اية يا عم دة هو انا كل مرة اشوف الذبدة دى وخلاص انا نفسى ادوقهم بقى لقيتها بتقوللى ذبدة اية قلت لها ما انتى فاهمة قالت لى عموما اللى عاوز يدوق حاجة ما يتكسفش رحت ماسك بزازها بايدى لقيتها بتقوللى طيب استنى اطلعهم لك بس بشرط قولت لها اية هو الشرط قالت لى ما حدش يعرف حاجة وانا لعلمك عايزاك من زمان من كتر ما مراتك بتحكى لى عنك وانا مشتاقة لك وعايزاك تعتبرنى مراتك بالضبط المهم ضميتها لصدرى بشدة واخذت العق شفايفها وادعك سدرها الملبن سكس
بشدة واخذت انزع لها ملابسها قطعة قطعة لارى امامى جسم زى الذبدة فعلا وكس اجمل من كس بنت البنوت لدرجة اننى اخذت العقة بلسانى لاجد حماتى تهيج وتقوللى دخل لسانك جوه جوة قوى واخذت الحس شفايف كسها واقبل فخادها حتى انها شدتنى ومسكت زبرى بين شفايفها لتمصة بعنف لم ارى مثيل لة وهى تقول اية الزبر دة دة كبير قوى بالراحة علية وانت بتدخلة ومسكت بزازها الاثنين وضميتهم على بعض واخذت ارضع وانا مستمتع بالحلمتين مرة واحدة لقيتها راحت ماسكة زبرى تانى
وقعدت تمصة بجنان وراحت فاتحة فخادها وضمت رجليها على صدرها وقالت لى دخلة بقى مش قادرة واول مازبرى لمس شفايف كسها لقيتها بتصرخ من المتعة رحت مدخلة كلة ومسكت شفايفها بشفايفى كى اقبلها وحتى لا يصدر منها صوت عالى يسمعة الجيران واخذت ادخلة واطلعة وانا شفايفى على شفايفها وايدى بتدللك بزازهاواخذت انوع معها فى الاوضاع لمدة ساعة كاملة لحد ما جبتهم وهى بتقوللى ارجوك نزلهم انا مش قادرة ومن ساعتها صارت حماتى ضرة لابنتها لانى بنيكها تقريبا كل يوم واللى ما ناكش واحدة تخينة يبقى ما ناكش قبل كدة عموما رقم موبايلى متاح لاى امراة تخينة تعشق الجنس وهو
قصتي بدات منذ سنة تقريبا عمري 22 سنة جارتي بنت دلوعة تبلغ من العمر 18 سنة جسمها نحيف وبزازها بحجم كرة التنس كنت جالس بغرفتي ادرس وادا باب البيت يدق ذهب لفتح الباب وادا بتلك الفتاة التي دوما كانت ببالي وقررت ان استدرجها سالتني عن مفتاح بيتهم ولكن لم اكن اعلم اين هوه فقلت لها تعالي نبحث عنه فقمنا نبحث هنا وهنا لم نجده فقلت لها استريحي بعض الوقت لياتي اهلك وتذهبي فقعدت وانا ذهب لغرفتي وادا بها اراها تنظر خلسه وتضحك
نظرت لها وتخيلتها وسرحت بخيالي وادا هي تاتي لغرفتي وتجلس اقتربت منها وهمست بصوت منخفض ما رايك ان نعلب ببعض الاشياء فقالت لالالا فتكلمت معها
واشرت الى قضيبي ما ريام خافت بعض الشي ولكنها ضحكت اقتربت من شفاءها وادا هي تهرب ناديت عليها واغلقت الباب الخارجي وباب الغرفة علينا وطلبت منها ان تنام ونلعب وافقت لكن بخوف اقتربت من بنطالها الشفاف وحطيت يدي على طيزها وادا هي تضحك لا تدري ما دا سيحصل اجلستها على زبي وادا هي تحرك يمين وشمال وصرخت بها اجلسي ولاتتحركي وافقت اممدت يدي لكسها وادا به طري وناعم
وعليه بعض الشعر القصير لم اتحمل زبي الكبير وكانت غلطتي انها رات زبي خافت اكتر واكتر اخدت من خزانتي بعض زيت الشعر ووضعت على خرمها ووضعت كزلك على راس زبي واقتربت من خرمها وادخلت ببطء خافت وبكت نزعت بلوزتها وادا بكرات صغيرة وحلمة حمراء صغيرات اممصتهم وبقيت لمدة 5 دقائق امص بهم صارت تتتاوة وتنخج وقالت العب زي ماكنت تعمل بالاول يعني ان العب بكسها اقتربت منه وادا بريحة خفيفة لذيذة اممصته ولم اتركة حتى صرخت صرخة قوية لم اتحمل الان قلت لها لم يتبقى الا القليل
ما رايك نجرب ان نضع زبي في طيزك قالت بس بالراحة قلت لها ماشي نيمتها على بطنها ورفعت رجليها وطيزها اليه وادخلت بسهولة حتى لم تشعر بضخامته وهو يمتلك طيزها بكت من شدة الالم وهي تبكي تترجاني ان اتركها فلم يتبقى الا القليل وانزل المني صرخت بوجها وخافت حتى انها لم تشعر بالالم اخرجته وادخلته في فمها وقلت لها مصيه مثل العصير مصت ولم تعرف ان تمص وليس لها خبرة اقتربت من فمها ومصيته ونزلت لبزازها…قصص نيك
ومصيتهم حتى كدت ان ابلعهما وبدات النشوة واقتربت وانا الج بزبي وقلت لها افتحي فمك وغمضي فتح فمها وادخلت مني ظهري في فمها حتى انها بزقت ما دخل في فمها اخدتها للحمام ومصيت كسها لمدة 10دقائق حتى اصبحت النشوة تخرج من تاني وادخلته بطيزها بقوة حتى انها لم تقدر ان تقف وانزلت المني بطيزها دهبت لبيتها ولم تتكلم كلمة واحدة وبعدها رايتها داهبة للمدرسة ولم راتني ضحكت..
قصص سكس نيك – أنا هايدى بحب النيك بدرجه عنيفه جدا من صغرى وأنا بحب أسمع قصص النيك كنت بأسمع أمى وأبى فى غرفة النوم وأصوات أهات وضحكات عاليه وكنت مشتاقه لمعرفة مايحدث حتى جاء رجل كبير السن يعضف عليه والدى وكنت فى الثامنه من عمرى وكنت أراه يلعب فى زبه وكنت أخاف منه
حتى جاء يوم لم يكن أحد فى البيت وكنت أنا والعجوز فقط وأخذ يلعب معى ويطبطب على وقال لا تخافى منى وقال أتردين أن ألعب معك لعبه جميله ففرحت ووافقت فاخرج زبه وكانت أول مره أرى زب أمام عينى وقال أتردين أن تعرفى ماذا يفعل بهذا الزب قلت نعم قال أخلعى ثيابك وخلعنى كلتى وحسس على كسى
وشعرت بشعور جميل وكان بظرى ياكلنى وقام بشيالتى ووضعى على زبه ويدخل زبه ويخرجه من كسى وكنت مستمتعه وأتوه ولكن بعد ذلك علمت أن زبه كان ضعيف وماكان منتصب وكنت أتردد عليه ليلعب فى كسى بزبه حتى جاء اليوم الذى مات فيه وكنت صغيره وكنت العب أنا وأولاد خالى أستغمايه وتخبيت أنا وأبن خالى الذى يكبرنى سنتين وكنا فى مكان ضيق فقام بفتح بنطاله دون أن أشعر وأخذ يحك فى فشعرت وقمت بوضع يدى عليه وقلت له أريد أن تنكنى وقمت بتشليح ملابسى وأخذ ينكنى وتقابلنى عدة مرات ولمابدأت أكبر وتنزل الدوره الشهريه توقفت عن النيك وعلمت أن المرأه لا تتناك الا من زوجها وعشت أحلم باليوم الذى أتناك فيه من زوجى ولم صار عمرى 25 عام
ونتهيت من درستى إتخطبت لطبيب أسنان وكنت بعشقه ومرت الفتره الاولى من الخطوبه دون شئ حتى جاء يوم وذهبت أليه فى عيادته الخاصه وكنا فى الصباح الباكر ودخلت عليه خلسه فوجته يشاهد فلم أباحى ولما شعر بى أغلق شاشة الكمبيوتر وتلغبط فى كلامه وعملت نفسى أننى لم أراى شئ وكان زبه خارج البنطالون ونسى أن يدخله وقد لمحته وتمنيت أن يدخله فى وأخذ يتنهد كالذى ينيك فى أمرأه منذ ساعه وأخد يكلمنى بلهفه ولما سألته لما أغلقت الكمبيوتر قال إنه كان يشاهد عمليةأسنان ثم قال لى أنه بيعشقنى و نفسه فيه فبتسمت وقام من كرسه وقام خلفى وأخد يحسس
على أكتافى ويهمس فى أذنى بأنه يحبنى ونفسه ينكنى فطنطرت من كلمته وأرت أن أذهب فمنعنى وقال أنه يحبنى ويعبر عن مشعره وأننا سوف نتزوج ونعمل كل شئ وأخذ يقبلنى بعنف ويضع يده على بزازى وأخذ يحسس على ويفتح بلوزتى ويرفع سنتيانى وأخذ يقبل فى صدرى و يمص فى حلمات صدرى
وكان زبه خارج وحسست أن عمود مرشوق فى وكان زبه طويل وعريض وكنت نفسى يضعه فى كسى ولكن خفت أن يتركنى بعد ذلك ورفعنى ليضعنى على زبه فمتنعت ولكنه طمنى أنه لن يفتحنى الان ولكنه يريد أن يتمتع بى من فوق الملابس فقط وقام بوضعى على زبه وأخذ يمرر زبه على كسى آه آه ويمرر يده على بزازى وأنا فى فمت نشوتى وكنت أتمنى أن يقلعنى كلتى ويدخل زبه مره واحده وأصبحنا نتقابل فى عيادته وينيك فيه حتى دخلت مره ووجدته يشاهد فلم سكس وهذه المره لم يعلق الكمبيوتر وطلب منى أن أشاهد معه الفلم وأن نتعلم كيفية النيك وأثنا المشاهده حدث ما كنت أخشاه
انا فتاة كنت فى الابتدائى وكنت بحب اعمل صداقات كتير وكنت احب اسمع كلام حلو كتير وكلام سكس مثل زبرك وكسى بيوجعنى ومش عارفة اطول اللى يقوللى كدة لدرجة من كثرت حبى للكلام السكس بكلم وانيك نفسى
واريح كسى من الدعك فيه وكنت بتكلم كلام قلة ادب وفى يوم قابلت واحد بيقولى انتى شكلك بتحبى السكس واحد انا عارفاه مصدقتش انى قاللى كدة حسيت برعشة فى كسى وفى جسمى كله وقاللى تعالى خدن فى الشقة بتاعتهم ليس فيها
احد كلهم مسافرين اول مادخلنا الشقة قاللى اقلعى هدومك حسيت برعشة اكتر واكتر فى كسى دخل جوة وانا متعودة البس قميص شفاف قوى للظروف اللى مش عادية دخل عليه لقينى لابسة الاقميص فقط ولا شىء تحته وابزازى بينيين وكسى
بيضحك من الفرحة فقاللى اية دية فمسكنى وراح مفرتك القميص وقعد يمصمص فى بزازى ونزل يلحس فى كسى والاههههههههههات كثرت وقاللى كسك يجنن وبيلزق قوووووووى ياه على العسل اللى نازل منه بحب الكس الناااااااااار قوى قلتلله فى اذنه نيكننننننننننى فى كسى…قصص سكس مصرى
كنت في 18من عمري كنت اعمل في عيادة طبية وكان ابن الدكتور يظل عندي في الصالة والولد عمرة18 سنة ووسيم جدا ومرتاح بجسموة وموخرتوة كبيرة ولون بشرتوة بيضاء وشفتية حمراء وحجم الشفاءة صغير ومرة طلبت منةان ياتي باالكتب المدرسية حتي اراجع لوة الدروس وكان يقعد بجانبي واحط رجلي فوق افخاذة الناعمة الرطبةواحط ذراعي علي اكتافوة
عندما ياتئ با الاجابة الصحيحية واعطية بوسة علي راسوة وبعدين بوسة علي جبينوة وبعدين علي خدوة وبعدين علي رقبتوة واقبل واداعب رقبتوة بهدواء وتراءؤ وبعدين بوستوة علي خدوة وكانت البوسه قريبة من شفاتوة وبعدين مسكت شعروة وبوسوتوة في شفاتوة بوسة ناعمة قصص مصورة واصرت اضاجعوة في شفاتوة واكلوهم اكل من حلاوتهن وبعدين ما خلصت
اعطيتوةفلوس مائة واعطيتوة فاين لكي يمسح شفاتوة ورقبتة واليوم الاخر اتي الي طلبا ان اراجع لة الدروس فقلت لة كيف الدرس حق البارحة اجاب علياء انة حلو جدا واعجبة فزادت رغبتي ان ادخل معة بشكل اعمق فطلبت منة ان يقبلني فقبلني قبلة حتي اتتني الرعشة الجنسية الكاملة فلم استطيع ان اسيطر
علي نفسيفامسكت بة وادخلتة الي غرفة انتظار النساء وقمت بتقبيلة بكل حرارة وانا المس كل جسدة واصابعي تلعب في طيزة الحلو الرطب الناعم وقلت في نفسي كس ام النسوان بعدوة هي احلي منهم كلهم وساكمل لكم البقية في الجزاء الثاني من قصة(انا وابن الدكتور)
قصتي بدات منذ سنة تقريبا عمري 22 سنة جارتي بنت دلوعة تبلغ من العمر 18 سنة جسمها نحيف وبزازها بحجم كرة التنس كنت جالس بغرفتي ادرس وادا باب البيت يدق ذهب لفتح الباب وادا بتلك الفتاة التي دوما كانت ببالي وقررت ان استدرجها سالتني عن مفتاح بيتهم ولكن لم اكن اعلم اين هوه فقلت لها تعالي نبحث عنه فقمنا نبحث هنا وهنا لم نجده فقلت لها استريحي بعض الوقت لياتي اهلك وتذهبي فقعدت وانا ذهب لغرفتي وادا بها اراها تنظر خلسه وتضحك
نظرت لها وتخيلتها وسرحت بخيالي وادا هي تاتي لغرفتي وتجلس اقتربت منها وهمست بصوت منخفض ما رايك ان نعلب ببعض الاشياء فقالت لالالا فتكلمت معها
واشرت الى قضيبي ما ريام خافت بعض الشي ولكنها ضحكت اقتربت من شفاءها وادا هي تهرب ناديت عليها واغلقت الباب الخارجي وباب الغرفة علينا وطلبت منها ان تنام ونلعب وافقت لكن بخوف اقتربت من بنطالها الشفاف وحطيت يدي على طيزها وادا هي تضحك لا تدري ما دا سيحصل اجلستها على زبي وادا هي تحرك يمين وشمال وصرخت بها اجلسي ولاتتحركي وافقت اممدت يدي لكسها وادا به طري وناعم
وعليه بعض الشعر القصير لم اتحمل زبي الكبير وكانت غلطتي انها رات زبي خافت اكتر واكتر اخدت من خزانتي بعض زيت الشعر ووضعت على خرمها ووضعت كزلك على راس زبي واقتربت من خرمها وادخلت ببطء خافت وبكت نزعت بلوزتها وادا بكرات صغيرة وحلمة حمراء صغيرات اممصتهم وبقيت لمدة 5 دقائق امص بهم صارت تتتاوة وتنخج وقالت العب زي ماكنت تعمل بالاول يعني ان العب بكسها اقتربت منه وادا بريحة خفيفة لذيذة اممصته ولم اتركة حتى صرخت صرخة قوية لم اتحمل الان قلت لها لم يتبقى الا القليل
ما رايك نجرب ان نضع زبي في طيزك قالت بس بالراحة قلت لها ماشي نيمتها على بطنها ورفعت رجليها وطيزها اليه وادخلت بسهولة حتى لم تشعر بضخامته وهو يمتلك طيزها بكت من شدة الالم وهي تبكي تترجاني ان اتركها فلم يتبقى الا القليل وانزل المني صرخت بوجها وخافت حتى انها لم تشعر بالالم اخرجته وادخلته في فمها وقلت لها مصيه مثل العصير مصت ولم تعرف ان تمص وليس لها خبرة اقتربت من فمها ومصيته ونزلت لبزازها…قصص نيك
ومصيتهم حتى كدت ان ابلعهما وبدات النشوة واقتربت وانا الج بزبي وقلت لها افتحي فمك وغمضي فتح فمها وادخلت مني ظهري في فمها حتى انها بزقت ما دخل في فمها اخدتها للحمام ومصيت كسها لمدة 10دقائق حتى اصبحت النشوة تخرج من تاني وادخلته بطيزها بقوة حتى انها لم تقدر ان تقف وانزلت المني بطيزها دهبت لبيتها ولم تتكلم كلمة واحدة وبعدها رايتها داهبة للمدرسة ولم راتني ضحكت..
لكم تمنيت ان اجد من يسمعنى او تاجد مكانا لاقص قصتى اللتى حدثت معى فانا رجل ابلغ من العمر 40 عاما اعيش بمفردىفى شقة باجد المنازل بالزقازيق شقتى مكونة من غرفتين وصالة وفى الشقة المجاورة لى يسكن رجل يبلغ من العمر 55 عاما ومعه زوجته وتبلغ من العمر 35 عاما وبحكم الجيرة تعرفنا ببعضنا واصبحت ادخل عندهم دائما وهم يدخلون عندى دائما وكنت كثيرا ما ارى نظرات غريبة من عينى جارتىوكنت لا اهتم بتلك النظرات
حتى جاء يوما وانا نائم فوجئت بالباب واحدهم يطرق على بابى ولم اكن معتادا على ان ياتى الى احد مبكرا هكذاوقمت افتح الباب فوجدت امامى تلك الجارة وهى تطلب منى ان احمل عنها انبوبة الغاز حتى حتى تقوم بتغييرها وقمت مسرعا وحملت انبوبة الغاز على كتفىوهى شاخصة ببصرها على وبعدما انتهينا من اللانبوبة ونحن فى المطبخ لنجربتها وهى مبتعدة عنى فنظرت اليها وانا اضحك قائلا لها انتى خايفة على نفسك ومش خايفة علية فضحكت… قصص جنسية مثيرة
م طلبت منها علبة من الثقاب فانحنت امامى وياهول ما رأيت رايت اجمل تيز ممكن ان تقع عليها عين انسان فوجدت نفسى بدون ارادة احتضنها من الخلف وانا اخشى من رد فعلها فقاومتنى قليلا ثم استسلمت عندما احكمت قبضتى عليها ثم مددت يدى اداعب ثديها من خارج ملابسها فزجدتها اغلقت عينها وبدأت تتلوى منتشية امامى فما كان منى الا ان مددت يدى داخل الفستان الذى تلبسه فلم اجد حمالة للصدر فأمسكت بصدرهاوظللت
امسك بالحلمات وهى تتأوه ثم تذكرت ان الباب مفتوح فقمت بسحبها حتى باب الشقة وقمت باغلاقهوبعد ذلك وجدتها تمد يدها وتمسك بزبرى من خارخ الجلباب ثم اجلستها على الارض وظللت اقبلها فى كل مكان فى وجهها ثم مددت يدى ورفعت الفستان الذى تلبسه ويا هول ما رايت رأيت امامى كلوتا جميلا بورردة على كسها فخلعت لها الفستان ثم مددت يدى وامسكت بصدره وانا اهرسه بيدى وهى تتلوى ثم مددت يدى وانزلت الكيلوت ومددت يدى على كسها وانا العب فى زنبورها ثم نزلت بفمى وانا ارضع من كسها وهى تتلوى وتتاوه وللقصة بقية ارجو ريكم وشكرا
كنت ان وزوجتي لول مرةنتفرج في فلم سكس وفية واحد اسود زنجي كان يصور نفسة وهوعاري الملابس يعني سكس وعندما شافتة زوجتي راحت كانت لبسة ثوب نوم عادي وريتها تحط يدها على جسمها وتقول ليانا اول مرة اشوف زب بهاذا الحجم وكانت تدخل يدها في كسها وتحكة حك خفيف وعينها في هذا الزب السود وقلت لها ويش رايش
هل يقدر كسك يتحمل هذا الزب وحضنتني وتقل لي حبيبي سمحلي اقوم وعمل عرض زية وقلت ماذا وقالت ابغي انزل شهوتي على هذاالسود وقلت لها انتي حلوة ةبيضى وتبين هذا السود هل اجبش قالت تبي الصدق قلت نعم قالت اتمنا ان انام ليلة معا مثل هذا الفحل السود وقامت وتعرت من ملابسها ونثرت شعرها وقتربت من شاشت التلفازوبد منضر
حلو كان يعرض نفسة ويمسك بزبة وجلخ وكانة ينضر الى زوجتي وهيا كذالاك تعرض نفسها علية وكانها تراةوبدا المنضر الرايع وزجتي تحك نفسها ومسك نهودها وتمسح على جسمها وعلى طيزها وان اتفرج وهي في علم ثاني وانا زبي واقف وجلخ علا هذا المنضر وانضر الى كس زوجتي وهو مليان من السوايل التي نزلتها من ورا هذا السود
وعندما خلص الفلم سالتها ويش كان الموقفاقالت وهي مبطوحة على بطنهاحبيبي اريدان انتاك من هذا الزنجي السوداعجبني زبة وتمنيت انة داخل كسي وطيزي وضحت انا لية طيزش قالت محني بحركاتة وصار الكس يتمنا والطيز يتمنا قلت لها ويش ريش لسافر برا من حيث هذا الفحل وقالت وين بايكون قلت لها افريقيا كولهم سودوندبي وضحكت وقالت متى نسافر كسي خلاص من يوم رويتني الفلم هذا عمري مشتهيت مثل هذا اليلة وتقول شغل حبيب قلبي السود هذا الي يستاهل هذا الكس هو الوحيد الي يقدر يطفي نار كسي