سكس الزوجه المحرومه

هذه هي قصتي زوجة زميلي في العمل المحرومة من النيك. كان لنا زميل في العمل يُعرف عنه الزمت الشديد حيث كان لا يحب المجاملات أو المرح، ويحب الصراحة دائماً. المهم أنه لم تكن تربطني به أي صفة مشتركة إلا الصراحة، أما بالنسبة للمرح، فأنا كنت متميز في ذل وأحب مجاملة الناس، وأحياناً كنت أحب التطلع إلى مؤخرات النساء وأحاول أن أفتح أي حوار مع الفتيات حتى أتمتع بالنظر إلى نهودهن، ونحن نسير بسرعة أو نقفز على الرصيف. المهم كان صديقي يعيش في قرية ريفية مع زوجته المشهورة بالجمال، وقد استأجر شقة من غرفة واحدة في المنصوره لكي يكون قريباً من مكان عملنا. وفي يوم أصابه الأعياء وأضطررنا أن ننقله إلى المستشفى، وهناك فوجئت به يقترب من أذني ويطلب مني أن أتصل بمنزله لكي أطمئن زوجته ، وأخبرهم أنه لن يستطيع الحضور هذا الأسبوع، وإنه في حال سألتني عنه أبتدع أي قصة أخرى. المهم ذهبت أنفذ ما قال لي، وهاتفت زوجته وأخبرتها بما قاله لي لمنها تفاجأت وظلت تسألني كثيراً حتى أغلقت الهاتف معها لكي أهرب من أسئلتها. ذهبت إلى البيت ونمت حتى أستيقظت على جرس الهاتف. رددت عليه، وفوجئت بإنها زوجته تحادثني، وتسألني إذا كنت أنا الذي أتصل بها بالأمس بخصوص زوجها. أجبتها بالإيجاب. فأخبرتني إنها تريدني أن أقابلها في محطة القطار لإنها حضرت إلى القاهرة، لكنها لا تعرف أي شيء هنا. رغم أنني تفاجأت، لكنني وجدت نفسي أخبرها بأنني قادم في الطريق.

فيديو نيك – تحميل افلام سكس – سكس منقبات – سكس بنات – فيديوهات سكس – سكس xxx
ذهبت إلى محطة القطار، وأنا لا أدري ما علي فعله، واتسأل في نفسي لماذا جاءت الآن؟ ولماذا لم تنتظر حتى الصباح، خاصة وأنني شعرت من مكالمتي أنها سعيدة لإن زميلي لن يحضر إليها هذا الأسبوع. المهم ذهبت وياللتني لم أذهب … فجأة وجدت جرس الهاتف يرن بنفس الرقم الذي هاتفتني منه زوجته، وقبل أن أضغط على زر الرد كان الهاتف فصل شحن، وفي نفس اللحظة شعرت بيد تلمس كتفي بحنان وسيدة تسألني: أستاذ؟!! أجبتها: نعم. وجدت نفسي أنطقها بتنغيم طويل وأنا منبهر من فتاة أقل ما يقال عنها أنها بريئة تحتاج فقط إلى جناحين لكي تصير ملاك، هادئة لكن يعلوها مسحى من الحزن، لكنها جميلة جداً. المهم سلمت عليها، وجلست اسألها عن السبب وراء مجيئها وسبب عدم تصديقها لي، وغيره وغيره، وهي سائرة بجواري حتى خرجنا من محطة القطار، والتفتت لي فجأة وقالت لي: بالفعل مثل ما أخبرني زوجي فقد وصفك بأنك خفيف الظل ذو لسان طلق وجسم أحلى، هلا تتوقف عن الاسئلة ولنذهب لتناول العشاء لأني جائعة. لم تعطني فرصة لكي أرد، وجذبتني من يدي زأدخلتني إلى الحاتي، وطلبت الطعام، ووضعت النقود في جيبي خفية. حاولت أن أدفع يديها أو أتحدث، لكنها قاطعتني: لو تحدثت سأصرخ في المحل وأخبرهم بأنك تحاول معاكستي. قلت لها: يا بنت الناس بالنسبة للأكل فأنا لا أريد أما بالنسبة لكي فخذي الطعام وكليه مع زوجك في المستشفى.
فتحت كف يدها بشيء يلمع، ولما دققت نظري عليها، وجدته مفتاح. وقبل أن اسأل، أخذت الطعام وجذبتني من ذراعي، وأستوقفت أحد التاكسيات، وأشرت عليه بالذهاب إلى أحد المناطق الراقية. وقبل أن أتحدث، أخبرتني بأنها تعلم أن زوجي في المستشفى وأن الشركة أتصلت بها وأخبرتها بالموضوع قبل أن أتصل أنا بها. المهم توقفنا أمام عمارة عادية، لكنها ذات مدخل فسيح. ووجدتها تفتح شقة كبيرة أكبر حتى من مقر شركتنا أنا وزملائي العشرين. وبدون أي مقدمات، دخلت إلى الحمام وأخبرتي أنها ستزيل من أثرالسفر عن جسدها، ووبدون أي مقدمات أنزلت سحاب “سوستة” الجلباب الذي كانت ترتديه حتى تخصلت منه لتكشف عن نهدين متناسقين كأنهما مرسومان بريشة فنان، ونظرت في المرأة عليها ونادت علي لكي أحضر إليها. سألتها عما تريدني أن أفعله، فطلبت مني أن أغلق نافذة الحمام. لكي لا أطيل عليكم، ظللت أسحب في قدمي وأنا لا أدري ما هي نهايتها معها، وبمجرد ما وصلت إلى الحمام، فوجئت بها تلقي بنفسها علي، ودفعتني إلى الباب لأصطدم به. ووجدتها تطلب مني النزول في البانيو، وبدأت تمسح بكفيها على شعر صدري. شعرت بالرعشة تسري في جسدي. سألتني: هل تشعر بالبر، خذ هذه لكي تدفأك. ووضعت شفتهيا على شفتي السفلية، وأدخلت لسانها بقوة إل داخل فمي، وشعرت بلسانها مثل الهلام يتمايل في سقف حلقي، وأصابعها على ذهبت إلى سحاب الجينز، وفتحته بلمسة واحدة، ليمتد أمامها قضيبي المنتصب، وصاحت بنشوة: ياااه كل هذا تخبأه عني تحت البنطلون. وأنزلت الكيلوت الذي كانت ترتديه، ونزلت على ركبتيها وبدأت تمص في قضيبي كأنها أول مرة تشعر بطعمه في فمها، وتصل بها إلى منتصفه في فمها وتخرجه مبلل بلعابه حتى قذفت لبني الذي أبتلعته كله في فمها. جذبتها من يديها لأوقفها أمامي ونظرت في عينيها طويلاً، ثم قبلتها بكل شههوة شعرت بها منذ رأيتها، حتى ذهبت في دنيا أخرى، وظللت أرجع بها إلى الخلف حتى وضعت في البانيو، وأعتليتها فيها، وفتحت المياه لتنهمر علينا ونحن فيه. قلعتها الك

افلام نيك – سكس اخوات – افلام سكس – XNXX – سكس ام وصبي – سكس – صور سكس – نيك

أختى طلعت متناكة بجد سكس قصص

أختى امال 33سنة متجوزة بس جوزها مهندس بترول بيسافر دايما ..امال من زمان شرموطة من زمان وانا عارف ده من لبسها ومن السجاير اللي بتشربها من كلامها في التليفون بشرمطة لحد ما في يوم امى كانت بترن عليها وكانت مش بترد انا باسم اخوها 23سنة

XNXX  – افلام سكس اجنبي – افلام سكسي – فيديو سكس – افلام سكس حيوانات

المهم امى اعطتنى المفتاح بتاع شقتها الاحتياطى اللي بتسيبه عندنا وقالتلي روح شوفها واطمن عليها اخدت المفتاح وروحت علي شقتها وفتحت الباب ودخلت وانا سامع صوت عنج وصويت وشرمطة دخلت بالراحة جدا وبصيت من بعيد مش ممكن ..امال اختى واخدة وضع الكلب وشاب صغير في السن فشخها في طيزها وعمال يضرب علي طيزها وتقوله بالراحة يقولها بس يا لبوة وانا من بعيد عمال ابص واتفرج ..ايه الجسم الجامد ده يخربيتك ؟بزازها كبيرة مدافع وطيزها مدورة هي اصلا تخينة وزنها 90كيلو وطولها 160سنتى وعمال اتفرج لحد ما جابهم علي طيزها وقعد جنبها علي السرير وهي نزلت تمص في زبه بعد وما طلعه من طيزها انا مشيت وقفلت الباب ولما روحت قولتلها مش لقيتها في الشقة اتصلت بأمال وقولتلها علي اللي شوفته ضحكت بشرمطة وقالتلي وعجبك شكلي يامعرص انا سمعت الكلمة عجبتنى قالتلي رد قولتلها بصراحة اه قالتلي خلاص بكرة تجيلي وانا هخليك معرص بجد وتقعد وانا بتناك ياعرص

سكس بنات – سكس محارم – اخ ينيك اختة – افلام سكس اسيوي – سكس الام وابنها – افلام سكس امهات – فيديو سكس نيك

افلام سكس سكس قصص نيك

كنت بنت فى ابتدائىمعرفش حاجة عن الجنسبس كان جسمى اكبر من سنى باب توفى وانا فى ستة ابتدائى
امى ست سكسية اوى وجسمها سكسى اوى وكانت بتجيب رجالة البيت كانت شرموطة اوى كانت تنيمنى بدرىعلشان تتمتع مع الرجالة والشرب كنت بسمع صوتها وهى بتشرمط وكانت بترقص وفى مرة قومت من النوم على دم نازل منى بمغص ووجع جريت على امى كانت نايمة من تعب الليلقامت مخدوضة شافت الدم ضحكت وقلتلى خلاص بقيتى انسة خدتنى وشطفتلى وبقت تلعبلى فى كسى وتقولى كل دة كس يبتوهى بتشطف كسى كنت حاسة احساس غريب لقت مية كسى نزلت على اديها قلتلى وكمان بتنزلى افرزات كدة ناقصلك الزبر يدخل كسك يالبوة المهم عجبها راجل زبرة كبير اوىاتجوزها عرفى بعد مخد مزاجة منها بقا يجبلها رجالة ومرة بصلى وقلى بقيتى موزة شكلك هتطلعى شرموطة زى امك انا بصراحة كل مسمع كدة بحتاج اتناك واجرب وفى يوم كانت امى برة البيت وكنت بستحمى وهو عايز يدخل الحمام قولتلة استنىقلى مش قادر راح زاقق الباب وبت لقانى ملط شهق وجلى اية الجسم دة وانا كنت حاطة ايدى على جسمى وكسى
خدنى فى حضنة وبسنى ومسك بزى وايدة على كسى وانا بقاومة

سكس بنات – فيديو سكس – سكس امهات
لحد متعبت لقيتة نزل على كسى لحسرغم ان كسى مليان شعرورغم كدة مكنش ارفان من كسىبقيت مش قادرة اقف على رجلى قعد على القعدة وخدنى على رجلة وسنانة بتقط حلامات بزى مشر راس زبرة على كسى بقا يفتح ويقفل زى ميكون كسى عايز يقول لزبرة احضن حبيبتك لقيتة قعدنى على قعدة الحمام ورفع رجلى دخل راس زبرة القد البيضة انا طبيعة كسى زى جسمى مليان وكان كسى مطلع حمم بركانيى تحمص اى شيئى يدخلة دخل راس زبرة فى كسى لقيتة طلع راس زبرة بسرعة وقلى اية دة فرن بلدىحاول يستحمل ودخل راس زبرة فى كسى وانا فى دنيا تانيةوبقى يتردد كلام امى لما قلتلى كسك عايز ازبار تنيكةوطبعا كسى كان خرقان ومبلول كان زبرة بيوجع اوى من كبرة وتخنة بس مكنتش حاسة من المتعة راح مدخلة لاخر كنت حاسة انة دخل بطنى والدم خرق زبرة والحمام بعد كدة قلى مبروك ياشرموطة وقلى امك الشرموطة لرجالة وانتى الشرموطة بتعتىبقيت اخد ابرة ضد الجبل علشان محبلشبعد مزهق منى بقا يخلينى اتناك من الرجالة البيجو لامى وبقيت شرموطة ممكن ابات عند اى راجل عايزنى بس كنت بمتع كسى وكنت مرغوب فياوانا دلوقتى عندى 17 سنة بس شرموطة اى زبر عايز كسى الاحمر الكبير المولع زى الفرن الفلاحى الحكاية لسة مخلصتش بس ليها باقى وعايزة رايكم بصراحة

سكس حيوانات – سكس حيوانات – افلام سكس حيوانات – افلام سكس عربي – سكس امهات – صور كس – صور سكس

افلام سكس خيانة زوجية ساخنة

اهلا وسهلا اليوم رح احكي قصتي مع اول شخص ناكني غير زوجي المهم ما اطول عليكم وندخل في الموضوع مباشرة
انا اسمي دنيا عمري 30 سنه متزوجة من 5 سنوات شعري اسود طويل بيضاء البشرة رياضية وجسمي كتير مثير طولي 170 ووزني 61 كلغ اعمل مصممة في شركة خاصة
المهم رح ابتدي قصتي واحاول ادخل في موضوع بسرعة في يوم كان الجو حار كتير ومع انو في مكتبي مكيف ما استعملو لانو عندي حساسية ضد اي برد اصطناعي المهم هداك اليوم كنت لابسة قميص ابيض عدد ازارو 8 بالضبط
المهم كيف ما حكيت الجو حار كتير وبما اني في المكتب لوحدي هداك اليوم من كترت الحر فتحت الازرار العليا في القميص وبما انو مكتبي مجاور لمكتب المدير اعتبر انا مسؤولة عن توصيل ملفات للمدير المهم هداك اليوم كان في عمل كتير وكنت بحاول اسرع في العمل وبلحظة اتصل فيني المدير وطلب ملفات الي خلصتها المهم رحت مسرعة للمكتب تبع المدير ولما دخلت حطيت له ملفات على المكتب وجلست اشرح له كل ملف شو عملت فيه ادا بي اتفاجئ انو المدير مو مركز معي بمرة وكانو عقلو ملخبط او فيه شي ولما انتبهت لعيون مدير لقيتها بتبص على صدري لانو نسيت ازرار القميص مفتوحة كنت لابسة ستيانات حمراء وكانت ظاهرة بمرة ونص صدري طالع من ستيانات ولما انتبهت لفيت حالي بسرعه وقفلت ازرار القميص بسرعه وطلعت من مكتبو وانا خجلانة كثير وفي راسي كتير تساؤلات مثل ( شو عجبو في جسمي -رح يفكر اني سويتها عمدا – رح يقول عني اني حاولت اغريه ) وهيك تساؤلات كتير في راسي المهم ما راحت هديك النظرة من بالي
المهم وكيف ما قلت لما يكون العمل كتير ما اروح للبيت اتغدى في العمل وبس المهم بعد فترة الغداء اتصل تاني وطلب ملفات العمل بس هاد المرة تأكدت اني سكرت كل الازرار في قميصي ودخلت عندو حطيت له ملفات على المكتب وبدأت اشرح له كل الي سويت في الملفات الي عطيتو وبعدها قال لي سمير محظوظ كثير ( سمير هو زوجي ومديري يعتبر صديق زوجي ) وبدأ يتغزل فيني بكل جرأة ويقول لي جسمكي حلو كتير ولو انا بدال زوجك ما اتركك تعملي ولا اي حدا يشوفك وبعدها قالي لو تفتحي ازرار القميص يكون احلى جسمك وبعدها انا انصدمت من كلامو الي لانو بحياتو ما قال لي هيك كلام
المهم طلعت من مكتب وانا افكر في كلامو الي ولما كان يتغزل بجسمي وبصراحة كنت مبسووطة كتير من هيك كلام لانو بصراحة زوجي ما عاد يغازلني وبصراحة زوجي ضعيف جنسيا يمارس معي مرة وحدة في الاسوع على الاكتر وما يطلول وبصراحة كنت راضية بهيك لانو ما عندي بديل مع اني كنت بعض مرات اتفرج افلام سكس بس مديري هاد ايقظ شهوتي الي نايمة بكلماتو وبصراحة انا بحب الجنس كتير وما اكتفيت مع زوجي الى قليل من المرات في اول علاقتنا
المهم خلص اليوم تمام ورحت للبيت وانا افكر في كلام مديري والغد فكرت اني اكون جرئة اكتر لبست سروال جينز ضيق وقميص قصير
المهم دخلت للمكتب وبعد ساعه ونص طلب المدير ملفات مثل العادة قمت من مكاني وكنت حاطة برفان ريحتو قوية وفتحت ازرار القميص ورحت لمديري لما دخلت للمكتب حطيت له ملفات ولاجظت انو ينظر لصدري كنت لابسة ستيانات سوداء وشفافة شوي بعدها بدات اشرح له شو سويت وقاطعني وقالي قلت لكي لما تفتحي ازرار القميص تصيري احلى وقام من مكانو واجا خلفي وضرب طيزي بصفعة
استغربت منو وبعدها قرب مني وقالي انتي حلوة كتير وفتح قميصي بقوة لين انفتحو كل الاصداف وصار جسمي عاري وبس ستيانات الي مخبية حلمات صدري وبعدها صار يهمس لي في اذني ويقول جسمك حلو يا شرموطة وبعدها صار مطلع بزازي من ستيانات ويرضعهم ويقول لي بزازك يا قحبة حلووين بصراحة كنت هيجانة كتير وبصراحة ما كنت متوقعة انو الشتيمة بتزيد اثارة ايضا المهم صار يرضع بزازي ويطلع لشفايفي ويبوسني ويمص شفايفي وبنزل لصدري تاني وبعدها راح للباب وسكرها وقالي عشان احتياط بس

افلام سكس امهات – فيديو سكس – سكس عربي – فيلم سكس – سكس مترجم
المهم شلحني قميص وستيانات وجلسني على المكتب وشلحني سروال بعد ما كان يصفع طيزي وكنت لابسة كلوت ابو خيط لانو هو الي يتماشى مع سروال جينز المهم كان كلوت شفاف من الامام وخيط من ورا ولونو اسود بعدها قلعني كلوت وصار يلحس كسي ويدخل لسانو في كسي ويقول لي عسلكي حلو يا شرموووطة اليوم باكل كسلكي كامل وكانت اول مرة واحد يلحس كسي
لانو زوجي تقليدي في الجنس ما يلحس لي ولا اي شي
المهم صار يلحس لي لمدة وبعدها قام وشلح تيابو وقالي قومي يلا يا قحبة انا كنت مطيعة كتير لاني كنت هايجة على الاخر ومبسوطة لانو الجنس الي كنت اتمناه صار حقيقي المهم شلح سروالو وملابسو الداخلية بالكامل وطلع زبو
بصراحة زبو كان طويل تقريبا 18 سنتيم وتخين يعني اكبر من زب زوجي بكتير المهم قالي يلا انزلي ومصي يا شرموطة زبي نزلت امص له وبعدها حط زبو بين صدري وصار ينيك صدري ويقول لي يا شرموطة بزازكي حلوين وبعدها يرجع زبو لفمي ويحاول يدخلو كامل بصراحة كانت اول مرة امص بس خبرتي في الافلام الي كنت اتفرج فيهم
المهم صرنا هيك لمدة وبعدها وقفني ونيمني على بطني على المكتب وكان طيزي موجه له ودخل زبو في كسي حسيت بشفرات كسي رح تتمزق بس بعدها ارتحت لما دخل زبو فيني وصار يدخلو ويطلعو وبعدها مسكني من شعري وصار يدخل زبو ويطلعو فيني وانا اصرخ ااااااه ااااااه ااااااه
المهم بعدها قلبني على المكتب ورفع رجلي ودخل زبو فيني بقوة كنت مبسوطة وكان يرضع بزازي ويدخل زبو فيني كامل ومرات يمص شفايفي ويشتمني ويقول يلا يا شرموطة صرخي يا قحبة انتي تحبي زبي وهيك كلمات
بعدها قام ونام على الارض وقالي اطلعي يا شرموطة عليه انزلي وبصراحة هيك اوضاع كنت بشوفها في افلام بس اليوم جربتها وكاني خبيرة فيها بدات اطلع انزل على زبو واغير وضع كل شوي وبعدها في الاخير خلاني انزل على ايدي وركبتي في وضع الكلبة وهو خلفي يدخل زبو في كسي وماسك شعري ويسحبني بقوة ويضرب طيزي بقوة ويمسك بزازي ويضغط عليهم وبعدها قرب ينزل قام وقالي مصي يا شرموطة زبي بدات امص له شوي وحسيت بانو فيه رعشة طلع زبو ونزل على فمي شوي وصدري بس صدري صار مليان لبن
بعدها قالي نامي على ضهرك وقام يلعب في كسي بايدو بسرعه ويلحسو لين ما نزلت شهوتي وقالي مو حلو انزل انا وانتي ما تنزلي يا شرمووطة بعدها قمت ومسحت حالي بمناديل ولبست تيابي وقرب من عندي وفتح اصداف قميصي العليا وقالي هيك صدرك يكون حلو وعطاني بوسة على شافايفي وقالي مبسوطة هيك يا حبيبتي
انا نظرت له وابتسمت وكانها اجابة على كل سؤال سألو وبادلتو بقبلة خفيقة وسريعة وقمت طلعت من المكتب تبع مديري وانا مبسوطة مو ندمانة على هيك علاقة بمرة
المهم قصتي هاد حقيقة ومو من محظ خيالي او وهم بصراحة ادا تحبون انزل قصص الي حصلت معي كتير اتمنى انكم تدعموني بتعلقاتكم الحلووة وخبروني ادا طريقتي في سرد الاحداث حلوة او مملة

صور سكس – سكس امهات – سكس عربي – صور نيك – سكس محارم – سكس حصان

سكس اول مرة اتناك من قريبي

اول مره كان مع واحد قريبى
كانا نايمين فى غرفه واحده مع بعض وهوا كان بيحسس على طيظى وانا نايم
اصحيت وحسيت بيه اول ماعرف انى صحيت بعد عنى وانا بصراحه سخنت وكنت
اتمنا يدخل زبو فيه المهم قعدنا كدا 3اشهر تقريبا وبعدها بقى بيطلع زبو ويقلعنى الشورت
ويمشى زبو على طيظى لحد مايجيب لبنو بس كان بيجيبو على منديل وانا كنت بعمل نفسى
نايم عشان اول ماكنت بتحرك كان بيبعد عنى كنا بنتكثف وهوا مفكرنى نايم ميعرفش انى
صاحى وكل يوم اقول فى تفكيرى هيدخلو فيا ميتا لحد مانا زهقت وخليتو حاطط زبو فى
طيظى وبيدلكو زى كل مره وعملت نفسي صحيت اول ما عرف انى صحيت عمل نفسو نايم
انا اتكثفت اتكلم معاه مع انى كنت قايم اقلو نيكنى بس اتكثفت وقمت مشيت من جمبو

افلام سكس اجنبي – سكس محارم – فيديو سكس – افلام سكس مصري
تانى يوم وهو بيدلك زبو رحت راجع بطيظى عليه لوره هوا حس انى صاحى وعايزو ينيكنى
فبدا يدخل زبو فيه بس مكنش راضى يدخل بعد ربع ساعه دخل زبو فى طيظى بس مطولش
ونزل لبنو فيه تانى يوم اول ماقلعنى الشورت وبدا يدخل زبو عملت نفسى صحيت هوا اتفاجا
ومكنش عارف يعمل ايه قلتلو مالك كامل نيك اتفاجا اكتر رحت راجع بطيظى عليه بدا ينيك فيه
وبعد ما كمل نيك وجاب لبنو حكيتلو كل حاجه قلتلو انا كنت بعمل نفسى نايم عشان تعرف
تنيكنى بس انتا طولت على مادخلت زبك فيه وقعدنا نضحك بعدها قولتلو ممكن اجرب امص
زبك وافق ومن يومها بقينا انا امص زبو وهوا ينيكنى كل يوم وبعدها افترقنا بس كل مابنحصل
فرصه برحلو ينيكنى او هوا يجينى والمفروض انهردا كان هيجينى عشان ينيكنى بس مجاش
ومبيردش على التلفون وعلى فكره هوا اصغر منى بس زبو بيجننى معلهش طولت عليكم

سكس – نيك – جنس – xxx – نيك بنات – سكس نار – سكسي – شرموطة

افلام سكس نيك نار نكت ام صديقي

في أيام الدارسة في أوقات الاختبارات كنت اذاكر مع صديقي سكس احيانا في عندي في البيت وأحيانا في بيته وعند دخولي مع صديقي كانت امه تشرب قهوة في المطبخ بيتهم نظامه أمريكي على اي حال شافتني امه ونادتني قالت لي تعال ايش اسمك قلتلها اسمي عاد بدأت تتكلم عن ابنها وعن نفسها وأنها محرومه جنسيا فقالت لي اخلع فانيلتك فخلعتها وجاءت من خلفي وبدأت تلحس رقبتي وتمسك قضيبي بيدها الاخر وجاءت أمامي وخلعت كلتها وتاشر لي باصبعها تعال قرب ولم قربت منها اجلستني على ركبتي وامراتني انا الحس لها كسها وفعلا بدأت الحس كسها وخرقها من الخلف ويطلع منها صوت اه اه اخ الحس بسرعه وانا الحس بسرعه بسرعه لمدة طويلة وقامت وسحبتني إلى غرفتها وانسدحت على السرير وامراتني اني الحس كسها وانا الحس امممم اممممم وفجاءة بدأت تنزل عسلها وهي مثبته راسي على كسها ودفعتني برجولها بعيد وتقوم وتسحبني بقضيبي وتلعب بخصيتي وتمص قضيبي وامسك راسها وادخل قضيبي في فمها حتى بدأت تسيل لعابها من فمها وابتل قضيب به وانسدحت على ظهرها وسحبتني عليها وتمسك قضيبي وتدخل وتقول نيكني نيكني بسرعه انا ممحونتك انا قحبتك وبدات انيكها بشكل اسرع وأقوى وبدأت تبكي وتصيح اه اه اه وانسدحت على ظهري وجاءت فوقي وتناقز عليه وهي تبكي من قوة النيك وانا بدأت ازيد في الضرب وهي تقول ما عاد اقدر اتحمل وقف وانا ما اعطيها مجال وازيد في نيكها وبعد كذا وانا اقول لها بنزل وتقول لي وهي تجلس عليه نزل داخل كسي اروي كسي اروي عطشه وانا بدأت انزل في كسها ورمت نفسها على صدري وبدأت تمص شفايفي وتلحس رقبتي وقمنا واغتسلنا وطلعت عند الباب وصديقي واقف ينتظرني وتقولي عيد الزيارة

ءىءء – سكس – سكس كلاب – قصص نيك – سكس نيك – قصص سكس – سكس بنات – افلام سكس – صور سكس

في عيد زواجي اتناكت من جاري

اسمي هالة في الثلاثين من عمري متزوجة و أم لطفل، منذ ما قبل زواجي عرفت اني سأتعب مع زوجي كثيراً بسبب صيته كزير نساء ، أما أهلي فلم تتجاوز طموحاتهم ان اعيش مترفة مع رجل أعمال مرموق، و عن سلوكياته قالوا لي اني استطيع تغييرها!!

حاولت مع سعد بطرق غير مباشرة ان أدعه يلازم البيت و أبعده عن شلة السوء، ونفعت أساليبي الاغرائية لفترة قدرت بالشهور فقط قبل ان يفلت الحبل مني ويعود زوجي الى خبصاته ، وكثيرا ما كنت اجد في ملابس عمله واقياً ذكرياً رغم انه لم يستخدمه معي يوماً.
وبولادة طفلي نسيت همومي قليلاً وقررت التركيز على ما ينفع ابني تاركة أمر إصلاح سعد للأيام.
لكن هل همومي كانت بسبب سلوك زوجي فقط ؟
لا… كنت اقضي كثيرا من الليالي التي يضاجع فيها غيري محمومة من الشهوة لا سيما خلال ايام معينة من الشهر .. اتقلب في السرير و احضن وسادته او اضعها بين فخذي متخيلة سعداً يداعبني بأساليبه القاتلة وينتهي بي الامر الى لهاث وبلل ودموع..

في ليلة عيد زواجنا اتصل بي ليلاً من مكتبه معتذرا بأنه لا يستطيع الحضور والاحتفال معي بسبب عمل طارئ سيضطره الى المبيت في المكتب !!!
تظاهرت بقبول الحجة وهممت بالبدء في نوبة بكاء ، كنت قد وضعت طفلي عند امي حتى نحتفل انا و سعد براحتنا والآن انا وحدي مع شموع وكيكة وورود لن يشاركني فيها احد.

سمعت صوت المطر يتساقط في الخارج..تذكرت الغسيل وهرعت الى الشرفة ، وما ان بدأت لم الملابس من على الحبل حتى شعرت بحركة على الشرفة القريبة المقابلة، فإذا بشاب واقف يتأمل المطر، او كان ينوي تأمل المطر ثم قرر ان يتأملني…
كان الشاب جامعياً مستأجراً للشقة مع اصدقائه..
كنت اسمعهم احياناً يتحدثون بصخب او يغنون ويتسامرون ، وكان ذلك يسليني ويذكرني بأيام الدراسة الرائعة..
تظاهرت بعدم رؤيته .. مرت ثوان قبل ان يفتح فمه ويمطرني بوابل من كلمات الغزل عن قوامي وشعري ،
بدأ بكلمات مهذبة مثل القد المياس والشعر الرائع..ثم تحول الى الفاظ فاحشة كان لها وقع الزب في كسي ..حتى اني صرت اتباطأ في عملي كي يطول تلذذي بشعور اني مرغوبة ومشتهاة ..وكانت الذروة عندما قال ملمحاً الى بزازي البارزين: هل حليبكم رخيص ام غال كما في السوق ؟ اتوق الى قطرة.. مصة واحدة .. اما انا فحليبي رخيص بل مجاني .. انه يغلي غلياناً ..الا تحبينه ساخناً..مع البيض والنقانق؟
وما ان رآني اكاد انهي لم الثياب حتى اندفع يقول: حسناً ..اذا كنت خجلة اعطيني اشارة ما .. برأسك برمش عينك.. وقبل ان ينهي كلامه أفلتت مني بلوزة وسقطت في الشارع ..شعرت بالخوف لاسيما عندما رأيته يدخل شقته مسرعاً وكأنما فهم ان تلك كانت اشارة ما مني .

دخلت البيت ووضعت الثياب على كرسي و انا انظر الى الباب وقلبي يدق بعنف، و ما ان سمعت طرقات حذرة حتى بدأت ارتجف لا ادري خوفاً ام خجلاً ام …رغبة..كان باستطاعتي الا اهتم ولتذهب البلوزة الى الجحيم ..لكن هل اريد البلوزة ام من احضرها لي؟..
فتحت الباب فتحة ضيقة جداً تكفي لأخذ البلوزة او للتظاهر بأني اريدها هي فقط ، وجدت الشاب يمسكها وهو ينظر اليّ بإمعان وعيناه تلمعان.. كان يبدو في العشرينات ..لطيف الملامح ..في مثل طولي ،حنطي اللون دقيق الجسم.. مد يده بالبلوزة دون ان يبدي اندفاعا للدخول ، اخذتها منه محاولة ألاّ انظر اليه ..اغلقت الباب بسرعة و انا ألهث.. وفجأة وكأن كسي اطلق عواء رهيباً دفعني لأن اعود و افتح الباب..لأجد الشاب واقفاً بابتسامته نفسها ، عندها دفعني الى الداخل و اغلق الباب بقدمه بينما ذراعاه تحتضانني بعنف بالغ ..وراح يلتهم شفتاي بنهم و انا ذائبة في حرارة لعابه ..
ألقى بي الى الارض وانحنى فوقي ينزع عني فستان الحفلة التي كنت اظن اني سأبدأها مع زوجي.. استسلمت لحركات جاري المجهول ..عرّى نصفي العلوي وخلع كنزته المبللة ليلصق صدره العاري ببزازي الممتلئين ويبدأ بمص شفتي عنقي و بزازي بجنون وهو يهمس ب(أه ..أه .. أه ) لكن ال(أه)التي كانت تخرج من فمي كانت اقوى . كنت احتضن رأسه المبلل بقطرات المطر وهذا لوحده اشعرني بلذة لا توصف ..نهض ليخلع بنطاله وسرواله الداخلي بسرعة وكنت انا تخلصت من سروالي الشفاف الذي ارتديه في المناسبات .. (انت الخاسر يازوجي العزيز.. انظر من حل مكانك الآن)..
رفع الشاب ساقيّ ليمرغ وجهه في كسي مداعباً بظري بلسانه وانفه و انا اتأوه واشهق في كل ثانية ..
بدأ يدخل زبه الذي تمدد وانتفخ بشكل لا بأس به ..
دخل الزب الفتي في كسي المحروم ليبدأ معركة شرسة من النيك دامت نحو ثلث ساعة ارتعشت فيها اربع مرات ..
تناغمنا خلالها في قول أه أه أه أه ..
وفي المرة الاخيرة تناوبنا في الصراخ لدى وصولنا ذروة مشتركة لم يقطعها الا ابتعاده فجأة ليقذف حليبه الساخن على الارض وهو يزمجر دون وعي..
ارتمى على الارض لاهثاً ، كنت أتأمله و انا التقط انفاسي وكسي شعر بالاكتفاء ..تبادلنا النظرات المبهورة ..

وبينما نحن هكذا ..فوجئت بطرقة سعد على الباب.. هب كلانا واقفاً بذعر واندفع جاري حاملاً ملابسه الى الشرفة و انا ارتديت ثوبي بسرعة البرق و اخفيت الكلوت في يدي..عندها كان زوجي قد فتح الباب بمفتاحه ودخل وعيناه نصف مغمضتين..من الواضح انه مخمور ..مجعد الملابس أشعث الشعر ..بل وثمة خرمشة واضحة في وجهه..هل رفضته امرأة اخيراً و أفسدت عليه الليلة؟
قبلني ببرود متمنياً عيداً سعيداً واعتذر عن كونه متعبا ولا يستطيع الاحتفال ..دخل غرفة النوم وبالكاد خلع حذاءه ليرتمي بين الاغطية غارقاً في الشخير.

سكس اغتصاب – فيديو سكس – صور سكس – فيلم سكس مترجم – سكس مصري

لم اجد الوقت لأغضب واحزن بل كان همي ان يخرج ذلك الشاب بأي طريقة من البيت..
هرعت الى الشرفة لأجده يتلصص عليّ داخل البيت وقد ارتدى ملابسه ..
قلت له : أسرع يمكنك الذهاب الآن لقد نام..
خطا الشاب نحو الداخل بحذر ثم التفت كأنه اراد سؤالي عن شيء ..و اذ بعينيه تصطدمان برؤية مفاتني مجدداً ..جمد في مكانه وتقدم نحوي ليحتضنني ..ظننت انه يودعني فلم أقاوم ، لكنه دفعني الى الشرفة وأدارني ليسندني على الجدار ويلتصق بي بشدة اوجعتني ..لا ارجوك ..يكفي ..سيستيقظ زوجي ..س ي س.. سيرانا الناس ابتعد..
لم يصغ الي وكان المطر بدأ بالانهمار اشد من الاول فغابت كلماتي في ضجيج المطر قبل ان تغيب بين شفتيه ..كانت الساعة نحو الثانية بعد منتصف الليل فلم يكن ثمة مخلوق في الجوار يمكن ان يرانا ..
انزل الفستان عن بزازي ليلتهمهما و انا اضغط بوجهه عليهما وقلبي يدق بعنف هائل.. امسك بباطن ركبتي ورفع ساقي لأفاجأ بأنه فتح سحاب بنطلونه ليحرر زبه الذي عاد وتصلب بما يكفي لإشباعي..
عقدت ساقي حول مؤخرته واستقبلت زبه في داخل كسي ..
بدأ ينيكني ويرطمني بالجدار بعنف و انا آتي بالرعشة تلو الرعشة ولا اسمع الا صوت المطر .. ولا احس الا بالنشوة العارمة تعتريني من رأسي لأخمص قدمي و انا اطوق هذا الرجل بكل ما اوتيت من قوة بذراعي وساقي وعضلات كسي ..سكبت مائي على زبه مراراً قبل ان يبتعد و يقذف شلالاً عارماً من المني على الجدار ..و هو يحاول السيطرة على نفسه لئلا يصرخ ..ثم اتكأ على الدرابزين ..واعاد زبه الى مكانه ..
فجأة لم اعد اره ..يبدو انه خرج و انا شبه غائبة عن وعيي ..رأيته يدخل العمارة المقابلة ..التفت نحوي لثوان لم اتبين خلالها تعابير وجهه..ثم واصل طريقه .

في اليوم التالي لم اترك جارة الا سألتها عن الطلبة المستأجرين هؤلاء..فأكدت لي احداهن انهم سيتركون الحي بعد اسبوعين..اي لدى انتهاء الامتحانات النصفية..وخلال هذين الاسبوعين..عبثاً حاولت العثور على ذلك الشاب (بائع الحليب الساخن) فلم اره ، حتى انني استمريت واقفة لساعات قبالة شرفتهم..رأيتهم كلهم ما عداه .. اذا رآه احدكم اخبروني ..اريد ان اشكره فقط على احياء ليلة عيد زواجي الخامسة

سكس محارم – سكس محارم – سكس الام – سكس امهات – صور سكس – فيديو سكس – سكس نيك

سكس اغتصاب بنت الخالة

بنت خالتي ايفا عمرها 20 سنة ملتزمة ومؤدبة جسمها نحيف كتير وناعمة وبيضا كتير لدرجة اذا بتحط صبعك عليها بتعلم يوم كامل مكان صبعك بيت خالتي من سكان الارياف وساكنين جنب بيت جدي بالريف وانا طبعي عنيف وما عندي رحمة وقت الجنس او الشهوة طبعا انا بشتهيها لأني بحب هيك نوع من البنات وهية عندا اختين بنات بس انا ما بشتهي غيرها بأخواتها طبعا بالصيف انا بطلع لبيت جدي بالريف بقعدةاسبوعين وفي ارض موصولة بين بيت جدي وبيت خالتي كلها اشجار وزرع بيوم كنت ببيت جدي بتجي ايفا بنت خالتي وخالتي واختا قعدنا نتسلا ونحكي وانا تركيزي كلو على بنت خالتي وشفايفها الناعمة وجسما الناعم لنحيف متل العود الفرنسي غمزتا دارت وجها وما بقا تطلع فيني لحتى دخلت تعمل قهوة دخلت وراها وكانت بمكان بقدر المسها فيه مريت من جنبا وحفيت جسمي فيا تنهدت وقالتلي شبك فزعتني قلتلا سلامتكةمن الفزع وعصبت وانزعجت عملت قهوة بلا ما تحكي حرف وطلعت وانا زبي واقف مافيني اتحمل نعومتا راح اول يوم اجا التاني رحت عبيت خالتي قعدنا عملو قهوة وصرنا نحكي وانا طول الوقت ما شلت عيني عنها وهية تطلع بنظرات متقطعة رجعت وانا عالطريق فكر كيف بدي اوصل الها وحكيها بعد كم يوم بيجي ابن خالي من الارض بقلا لستي شفت ايغا بالارض عم تقطف زهورات قال خالتي مرضانة قلتلو ايمت شفتا قلي هلا قلت هي فرصتي وفتت بالارض لحتى شفتا مشيانة وراجعا عالبيت قبل ما توصل وقفتا قلتلا كيفك قالت تمام قلتلا شو عم تعملي هون قالت عم اقكف زهورات لأمي وانت قلتلا كنت عم شم هوا قالتلي امم قلتلا ليش ما بتاخدي وبتعطي معي قالتلي كيف يعني مديت ابدي عوجها قلتلا ليش ما بتضحكي شالت ايدي وقالتلي يوشع بعد بدي ارجع قلتلا ما خلصت كلام تعي قالتلي كلامك فاضي قلتلا ليش هيك عم تحكي معي قالتلي هيك طبعا هية لابسة بجامة بيت مسكتا من ايدا قلتلا مافي تروحي قبل ماوخلص كلامي طبعا انا جسمي قوي كتير وهية ضعيفة وكنا بنص الارض بين الشجر وبيت جدي بعيد شوي وبيتن بعيد شوي قلتلا رح كون صريح معك وما رح لف ودور طبعا انا كنت ناوي نيكا لهيك صارحتا قلتلا انتي بتعجبيني وبدي ياكي قالت ما فهمت وفلت ايدي وجعتني قلتلا ما رح فلت ولا تعلي صوتك بتعرفيني مأذي لما بعصب لا ترفعي صوتك ومسكتا من رقبتا ومصيتا من شفافا ضربتني كفين مسكت ايديها وقلبتها على الشجرة وصار ضهرها عليي وانا زبي لازم بطيزا من فوق البجامة قلتلا بدي نيكك اليوم اذا رضيتي ولالا قلتلا احسنلك ترضي مشان ننبسط سوا صارت تقلي لااا دخيلك وسديت فمها بأيدي وحاولت نزلا البجامة وصارت تقاومني ضربتا كف عطيزا قلتلا قعدي ولي لا تحاولي نزلت البجامة بالاخير وهية طاقتا ضعفت وخفت مقاومتا الي وتطلع فيني بخوف وانا فوقها وشافتني عم نزل بجامتي دارت وجها عالارض نزلتلها الكلوت تقلي لا دخيلك قلتلا سكتي احسن ما اقتلك طبعا هية صلرت عالارض ومنزلا راسا عالارض وطيزها لفوق وطيز بيضا تلج قلتلا كان بودي مصمصك ونتسلا سوا بس شكلك رح تعذبيني رح نيكك قورا وانا سادد تما بزقت على خرم طيزها حطت ايدها عليه رحت ضربتا عأيدا شاليتا وصارت تدمع وطالعت زبي وصرت فرشيلها طيزها دخلت صبعي بطيزها صرخت قلتلا ولي بقتلك خرسي شلت صبعي وحطيت زبي على خرم طيزها ورفعت راسها لفوق وسديت فمها بايدي وصرت اكبس زبي بطيزها كانت ضيقة ومتوترة مشنج جسما قلتلا رخي حالك ولي ما رح اقتح كسك بس طيزك يلا وضليت حاول دخلو وهية تصرخ وانا سادد فمها بقوة حسيت حماوة براس زبي عرفت انو دخل راسو انا ما عم اتطلغ لتحت انا كنت ملتهي فيها مشان ما تفلت وضليت اكبس زبي فيها حتى حسيتو دخل سندتها على جذع الشجرة وصرت نيكها شفتها مغمضة عيونها وحسيتها عم تتأوه شلت ايدي عن فمها كانت عم تقول ااه ااااه اخدت راحتي بعد ما استسلمت لزبي وصرت شز ما قلها تنفذ وانا عم نيكها قلها تطلعي فيني روح مص شفافها وهية تمص معي قلتلا عجبك زبي هزت براسها لتحت انو اي وصوت الننيك بكل الارض وطيزها صارع حمرا من خبط جسمي فيها قرب يجي ضهري شلت زبي وقلتلا نزلي مصيه وجيبيه جوا فمك ضلت تمصو حتى جبتو كلو جوا وبزقيتو عالارض قلتلا تاني مرة بتبلعيه قالتلي ليش اسا في تاني مرة قلتلا لحالك رح ترجعي لعندي بلا ما انا قلك تركتها ومشيت عبيت جدي ومبسوط وزبي كان عم ينقط عسل من طيزها وفعلا صارت بس تهيج تحكيني لنيكها لحد هاد اليوم هي اول قصة الي بالمنتدى تابعوني وادعموني حتى ارويلكم كل حكاياتي.

افلام سكس محارم – صور سكس – قصص سكس – صور سكس نار – سكس اجنبي – نيك – سكس مجاني – سكس مترجم

افلام سكس نار حرارة كس معلمتي

انا احب حرارة الكس حين يدخل زبي فيه و بالخصوص كس معلمتي الجميلة التي تعشقني و تمارس معي الجنس في بيتها و قد بدات قصتي معها من ثاني درس خصوصي حيث الاول مر بسرعة و كنا نتبادل النظرات الساخنة و انا كنت طالب حر في قسم النهائي و عمري ستة و عشرين سنة و المعلمة تقريبا في مثل سني و متزوجة . و كانت سكسية جدا و جميلة و واضح عليها انها تحب الزب و من النوع الذي يمنح المتعة و لم تتركني بعوينها طوال الدرس خاصة و انني انا الاكبر بين كل الطلاب و تبدو علي علامات النضوج و الرجولة بجسمي الاسمر القوي و شاربي الكبير و شعري الكثير الاسود و انا ايضا كنت انظر الى صدرها و طيزها حين تتحرك و عند نهاية الحصة بقيت ادردش معها لمدة عشرة دقائق
و في الحصة الثانية كنت اكثر محنة عليها و رغبة في النيك معها و لم اقدر معلى مقاومة سحر طيزها و جمالها و في كل مرة تنظر الي تراني انظر الى طيزها فتبتسم و انا احلم ان انيكها لاني احب حرارة الكس و حلاوته و فعلا سرحت كل الطلاب قبل نهاية الدرس بعشرة دقائق لندخل انا و هي في درس اخر عنوانه النيك و الجنس . و حين كنت اكلمها كنت العب بزبي امامها وانظر الى شفتيها حتى فتحت فمها و اخطف منها قبلات جد ساخنة على شفتيها و انا المسها و كل جسمها طري و دافئ و هي كانت قلبها ينبض بقوة جدا لانها كانت راغبة في الزب و النيك ايضا و انا احب حرارة الكس و حلاوته و اريد ان ادخل زبي فيه و بدات ترفع لي رجليها ببطئ حتى ارى فخذيها صور سكس
و اكملت انا رفع الفستان حتى رايت كيلوتها و عريتها بسرعة و بدات اتحسس على الكس وانا احب حرارة الكس الجميل واعشق ماءه و لذلك فقد لحست كس المعلمة و ادخلت لساني بين شفرتيه ثم ادخلت اصبعي و بقيت استمني لها و اهيجها و هي تتغنج و تطلب مني ان انيكها . وحين ادخلت لها زبي هيجتها اكثر و سخنتها و انطلقنا في نيك ساخن جدا حيث دفعت زبي بقوة في كسها الحار جدا و بدات هي تتغنج اه اه اح اه اه اح اح اح اح و انا ارجع للخلف ثم ادفع زبي بقوة و احب حرارة الكس الجميل و امسكها من فلقتي الطيز و اعجن في كل الاتجاهات و زبي يدخل و يخرج و اسمع انين قلبها الجميل و هي تتغنج اه اح اه اه اه اه و انا انيك نيك ساخن و احب حرارة الكس التي يحبها كل الرجال
و ادرتها بكل حرارة و مالت لي و رايت فلقاتها تنفتح و طيزه ابيض جميل و مهيج جدا و ادخلت فيه زبي للخصيتين و كانت مفتوحة من الطيز و كنت انا انيك الطيز و اصفعها حيث شهوتي اشتعلت اكثر و سخنت الى اقصى درجة ممكنة حتى صرت اصفعها على الطيز بالكف بقوة و بلا توقف . و جاءتني اسخن رعشة في حياتي في هذه النيكة و زبي في داخل الاحشاء ينيك الطيز حيث انطلقت في القذف بكل قوة و انا اذوب و اخرج شهوتي و قد هيجني طيزها و حرارته و مثلما انا احب حرارة الكس احب حرارة الطيز و قذفت فيه كل ما كان في داخلي من حليب و مني و بكل حرارة و بهيجان جنسي قوي جدا داخل احلى مؤخرة و مع احلى معلمة سكسية و نياكة جدا

سكس مصري – فيديو سكس – سكس اغتصاب – سكس مايا خليفة – صور سكس – فيديو سكس