ﻧﻴﻚ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ ﺗﻨﺘﻔﺾ ﻭﻫﻲ ﺗﺘﻨﺎﻙ

ﻫﺪﺃ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻣﺪﺭﺏ ﻭﻫﻮ ﻳﺴﺘﻤﺘﻊ ﻭ ﻳﻠﺘﺬ ﻧﻴﻚ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ ﻓﻠﻢ ﻳﻘﺬﻑ ﻟﺒﻨﻪ؛ ﻓﻬﻮ ﺁﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺤﻜﻢ ﻓﻲ ﺃﻋﺼﺎﺑﻪ ﻭ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺷﻬﻮﺗﻪ ! ﻫﺪﺃ ﻭﺍﻟﺘﻒ ﺑﺠﺴﻤﻪ ﻣﺘﻠﻤﺴﺎ ﺷﻔﺮﺍﺕ ﻛﺲ ﺃﺳﺨﻦ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ ﻗﺪ ﺃﻏﺮﺍﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﻭ ﺃﻏﻮﺗﻪ ﻟﻴﺮﻛﺒﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻋﻠﻢ ﻋﻦ ﺗﻌﺎﺳﺘﻬﺎ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﺔ . ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻌﺎﻧﻲ ﻧﻘﺼﺎً ﻣﻦ ﺭﺟﻮﻟﺔ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﺃﻭ ﺫﻛﻮﺭﺗﻪ؛ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻳﻘﺮﺑﻬﺎ ﺃﻭ ﻳﻘﺮﺑﻬﺎ ﻭﻻ ﻳﺮﺿﻴﻬﺎ ﻭ ﻳﺼﻞ ﺑﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺮﻋﺸﺔ ! ﻏﻴﺮ ﺃﻧﻬﺎ ﺍﻵﻥ ﻓﻲ ﺣﻀﺮﺓ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻭﻫﻲ ﺗﺘﻨﺎﻙ ﻣﻨﻪ ﻭ ﺗﻨﺘﻔﺾ ﻭﻫﻮ ﻳﺪﺍﻋﺒﻬﺎ ﺑﺄﺻﺎﺑﻌﻪ . ﻛﺎﻧﺖ ﻟﻤﺴﺎﺗﻪ ﻗﺎﺗﻠﻪ؛ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻨﺘﻔﺾ ﺑﻘﻮﻩ ﻭ ﺗﺘﻠﻮﻯ ﻣﻦ ﻭﻗﻌﻬﺎ ﻓﻲ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺸﺤﻮﻥ ﺑﺎﻟﺸﻬﻮﺓ ﺣﺘﻰ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﺄﻥ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﻛﻠﻪ ﻳﻨﺘﻔﺾ ﻭﺳﺎﻗﻴﻬﺎ ﺗﺘﺼﻠﺒﺎﻥ ﻭﻫﻰ ﺗﺮﺗﻌﺶ ﻛﺎﻟﻤﺤﻤﻮﻣﺔ ﻭﻛﺴﻬﺎ ﻳﺪﻓﻊ ﺷﻬﻮﺗﻬﺎ ﺑﻘﻮﻩ ﺧﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﻤﻄﺎﻓﺊ !
ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺳﺎﻣﻴﺔ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﻣﻠﺘﺰﻣﺔ ﺑﺎﻟﻨﻘﺎﺏ ﻭ ﻣﺎ ﻳﻤﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﺍﺣﺘﺮﺍﻡ . ﻟﻜﻢ ﺗﻜﻦ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﺣﻘﻴﻘﻴﺔ ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ ﻓﻲ ﺩﺍﺧﻠﻬﺎ ﺗﺘﻠﻤﺲ ﺍﻟﻔﺮﺹ ﻹﺷﺒﺎﻉ ﺷﻬﻮﺗﻬﺎ ﺍﻟﻤﻜﺒﻮﺗﺔ ! ﺗﻼﻗﺖ ﺗﻨﻈﺮﺍﺕ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻣﺪﺭﺏ ﺍﻟﻜﺎﺭﺗﻴﻪ ﺑﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﻔﺘﺢ ﺑﺎﺏ ﺳﻴﺎﺭﺗﻬﺎ . ﺍﻟﺘﻘﺖ ﻧﻈﺮﺍﺗﻬﻤﺎ ﻭ ﺃﻏﺮﺍﻫﺎ ﺑﻮﺳﺎﻣﺘﻪ ﻭ ﺟﺴﺪﻩ ﺍﻟﻤﻤﺸﻮﻕ ﺍﻟﻌﻀﻠﻲ . ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻟﻪ ﻭ ﺍﺑﺘﺴﻢ ﻟﻬﺎ . ﺻﻌﺪ ﺳﻴﺎﺭﺗﻪ ﻭ ﺻﻌﺪ ﺳﻴﺎﺭﺗﻪ . ﺍﻓﺘﺮﻗﺎ ﻭ ﻛﻞ ﻣﻨﻬﻤﺎ ﻳﺸﺎﻏﻠﻪ ﺍﻵﺧﺮ . ﺛﻢ ﺍﻟﺘﻘﻴﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﻭ ﺗﻌﺎﺭﻓﺎ ﻭ ﻧﻤﺖ ﻧﻈﺮﺍﺗﻬﻤﺎ ﻋﻦ ﺍﻹﻋﺠﺎﺏ ﺍﻟﺼﺎﻣﺖ . ﻓﺴﺎﻣﻴﺔ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﺍﻟﻌﻴﻨﻴﻦ ﺑﻀﺔ ﺍﻟﺠﺴﻢ ﻣﻜﺘﻤﻠﺔ ﺍﻷﻧﻮﺛﺔ , ﺃﺭﺑﻌﻴﻨﻴﺔ ﻓﺮﺳﺔ ﺑﺤﻖ ﻟﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻷﻭﻻﺩ ﺻﺒﻴﺎﻥ ﺃﻛﺒﺮﻫﻤﺎ ﻟﻢ ﻳﺠﺎﻭﺯ ﺍﻟﺨﺎﻣﺴﺔ ﻋﺸﺮﺓ ! ﺳﺮﻋﺎﻥ ﻣﺎ ﺗﺒﺎﺩﻻ ﺭﻗﻤﻲ ﻫﺎﺗﻔﻴﻬﻤﺎ ﻭ ﺳﺮﻋﺎﻥ ﻣﺎ ﺗﻮﺍﻋﺪﺍ . ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻧﻴﻚ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ ﻣﺜﻞ ﺳﺎﻣﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻳﺪ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻣﺪﺭﺏ ﺍﻟﻜﺎﺭﺗﻴﻪ ﻏﻼ ﺳﻠﺴﻠﺔ ﻓﻲ ﻗﺼﺔ ﻧﻴﻚ ﻣﺘﻮﺍﺻﻠﺔ ﻣﻊ ﺣﺮﻳﻢ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻌﻤﻞ ﺑﻪ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻧﻔﺴﻪ ! ﻛﺎﻥ ﻭﻣﺎﺯﺍﻝ ﻧﻴﺎﻛﺎً ﻛﺒﻴﺮﺍً ﺧﺒﻴﺮﺍً ﺑﺈﻣﺘﺎﻉ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ . ﻭﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺳﺎﻣﻴﺔ ﺯﻭﺟﺔ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﺗﺘﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﺃﻭ ﻟﺘﻠﻘﻲ ﺑﻨﻔﺴﻬﺎ ﺑﻴﻦ ﺃﺣﻀﺎﻥ ﺭﺟﻞ ﻻ ﻳﻄﻔﺄ ﻻﻋﺞ ﺷﻬﻮﺗﻬﺎ ﺇﻻ ﻭﻫﻲ ﺗﻌﺮﻑ ﻣﻦ ﺭﺟﻮﻟﺘﻪ ﺍﻭ ﻓﺤﻮﻟﺘﻪ ﻣﺎ ﺳﻴﻤﺘﻌﻬﺎ ﺣﻘﺎً .
ﻓﻲ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﺗﺼﺎﻻﺗﻬﻤﺎ ﺃﻋﺮﺑﺖ ﺳﺎﻣﻴﺔ ﻋﻦ ﺫﻟﻚ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻠﻌﻨﺘﻴﻞ ﻣﺪﺭﺏ ﺍﻟﻜﺎﺭﺗﻴﻪ : ﺃﻧﺎ ﻋﺮﻓﺖ ﺃﻧﻚ ﺷﻘﻲ ﺃﻭﻱ … ﺿﺤﻚ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻭﺳﺄﻟﻬﺎ : ﻭﻋﺮﻓﺖ ﻣﻨﻴﻦ؟ ! ﺻﻤﺘﺖ ﺳﺎﻣﻴﺔ ﻭﻫﻲ ﺗﺪﺍﻋﺐ ﺧﺼﻠﺔ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻟﻴﻔﺘﺮ ﺛﻐﺮﻫﺎ ﻋﻦ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺑﺪﻟﻊ ﺗﺪﺍﻋﺒﻪ : ﺍﻟﻌﺼﻔﻮﺭﺓ ﻗﺎﻟﺘﻠﻲ … ﻗﺎﻟﺘﻠﻲ ﺃﻧﻚ ﺣﺮﺍﻕ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ … ﺿﺤﻚ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻭﻗﺎﻝ : ﻻ ﻻ .. ﺃﻛﻴﺪ ﺳﻤﻌﺘﻲ ﺣﺎﺟﺔ .… ﻟﺘﻀﺤﻚ ﺃﺳﺨﻦ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ : ﺩﺍ ﺃﻧﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﺑﻼﻭﻱ ﻋﻨﻚ … ﺑﺲ ﻳﺎ ﺭﻳﺖ ﺗﻜﻮﻥ ﺻﺤﻴﺤﺔ .… ﺍﻣﺴﻚ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﺑﺰﺑﻪ ﻳﻼﻋﺒﻪ ﻗﺎﺋﻼً : ﻫﺘﺸﻮﻓﻲ ..… ﺗﻀﺤﻚ ﺳﺎﻣﻴﺔ ﺑﺪﻟﻊ ﻭﺗﺰﻳﺪ ﺭﻏﺒﺘﻬﺎ : ﺃﻣﺘﻰ !… .… ﻟﻴﺪﻕ ﻗﻠﺐ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻣﺪﺭﺏ ﺍﻟﻜﺎﺭﺗﻴﻪ : ﺑﻜﺮﺓ ﻗﺎﺑﻠﻨﻲ ﻋﺎﻟﻘﻤﺔ .… ﻭ ﻓﻌﻼً , ﺧﺮﺟﺖ ﺳﺎﻣﻴﺔ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﻗﺪ ﺭﺳﻤﺖ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﻭ ﺍﻟﺘﻘﺖ ﻣﻊ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺳﺮﻉ ﺑﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﻭﻛﺮﻩ ﻓﻲ ﺷﻘﺔ ﻓﻲ ﺃﻃﺮﺍﻑ ﺍﻟﻤﺤﻠﺔ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ ! ﺩﺧﻞ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻭ ﺩﺧﻠﺖ ﺳﺎﻣﻴﺔ ﺧﻠﻔﻪ ﻭﺍﻏﻠﻖ ﺑﺎﺑﻪ ﺳﺮﻳﻌﺎً . ﺷﺎﻝ ﻋﻦ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﺍﻟﻨﻘﺎﺏ ﻟﺘﺒﺘﺴﻢ ﻭﻳﻤﻴﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻻﺛﻤﺎً : ﺃﻧﺖ ﺃﺣﻠﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﻨﺖ ﻓﺎﻛﺮﻩ … ﻭ ﺭﺍﺡ ﻳﻘﺒﻠﻬﺎ ﻛﺄﻧﻤﺎ ﻳﻀﺎﺟﻌﻬﺎ ﻓﻲ ﺛﻐﺮﻫﺎ ﺍﻟﻌﺬﺏ ! ﻫﻤﺴﺖ ﺳﺎﻣﻴﺔ : ﺃﻧﺖ ﻓﺎﻛﺮﻧﻲ ﺃﻳﻪ ! ﻗﺒﻠﻬﺎ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻣﺠﺪﺩﺍً : ﻣﻜﻨﺘﺶ ﻓﺎﻛﺮﻙ ﺑﺎﻟﻄﻌﺎﻣﺔ ﺩﻱ … ﻏﻨﺠﺖ ﺳﺎﻣﻴﺔ ﻭ ﻗﺪ ﺃﻟﻘﺖ ﺑﺰﺭﺍﻋﻴﻬﺎ ﺣﻮﺍﻟﻲ ﻋﻨﻘﻪ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﺑﺸﺮﻣﻄﺔ ﺑﺎﻟﻐﺔ : ﺑﺲ ﺇﻳﺎﻙ ﺗﺄﻛﻠﻨﻲ .… ﻟﻴﻬﻤﺲ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻣﺪﺭﺏ ﺍﻟﻜﺎﺭﺗﻴﻪ ﻭﻗﺪ ﺿﺮﺏ ﺑﻜﻔﻴﻪ ﺣﻮﺍﻟﻴﻦ ﺧﺼﺮﻳﻬﺎ : ﺩﺍ ﺃﻧﺎ ﻫﺎﻋﻤﻞ ﻓﻴﻜﻲ ﻋﻤﺎﻳﻞ .… ﻗﺮﺑﺖ ﺃﺳﺨﻦ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ ﻡ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻭﻫﻲ ﺗﻨﻔﺲ ﻧﻔﻴﻬﺎ ﺍﻟﺤﺎﺭ ﻓﻲ ﺭﻗﻴﻖ ﺷﻔﺘﻴﻪ : ﻫﺘﻌﻤﻞ ﺍﻳﻪ ﻳﻌﻨﻲ … ﻓﺄﻃﺒﻖ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﺑﻴﺪﻳﻪ ﻋﻠﻰ ﻃﻴﺎﺯﻫﺎ ﺍﻟﻌﺮﻳﻀﺔ ﻭﻗﺎﻝ ﻣﻔﺤﺸﺎً ﻓﻲ ﺃﻟﻔﺎﻇﻪ : ﺃﻧﺖ ﺭﺍﻳﺤﺔ ﺗﺘﻨﺎﻛﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻣﺪﺭﺏ ﺍﻟﻜﺎﺭﺗﻴﻪ .. ﻓﺎﻫﻤﺔ … ﺳﺮﺕ ﻓﻲ ﺟﺴﺪ ﺳﺎﻣﻴﺔ ﺭﻋﺸﺔ ﻣﻦ ﻓﺤﺶ ﻛﻼﻣﻪ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺑﺸﺮﻣﻄﺔ : ﻃﻴﺐ ﻣﺴﺘﻨﻲ ﺃﻳﻪ … ﻧﻜﻨﻲ ﺯﻱ ﻣﺎ ﺗﺤﺐ … ﻟﻴﻄﺒﻖ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻋﻠﻰ ﻓﻤﻬﺎ ﺑﻘﺒﻠﺔ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﻭﺭﻗﻴﻘﺔ ﻭ ﻗﻮﻳﺔ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻭﻫﻮ ﻳﺤﻀﻨﻬﺎ ﺑﻄﺮﻗﺔ ﺁﻟﻤﺘﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺳﺤﺒﺖ ﻓﻤﻬﺎ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﺃﺳﺨﻦ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ : ﺃﻱ ﺃﻱ .. ﻭﺟﻌﺘﻨﻲ … ﻫﻮ ﺩﻩ ﻣﺶ ﻫﻴﺸﺘﻐﻞ ﻭ ﺃﺷﺎﺭﺕ ﺍﻟﻘﺤﺒﺔ ﺇﻟﻰ ﺯﺑﻪ ﺍﻟﻤﻨﺘﺼﺐ ﺑﺒﻨﻄﺎﻟﻪ ﻭ ﺃﺣﺎﻃﺘﻪ ﻟﻴﺤﻤﻠﻬﺎ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻣﺪﺭﺏ ﺍﻟﻜﺎﺭﺗﻴﻪ ﺑﺪﻭﺭﻩ ﺇﻟﻰ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﻨﻮﻡ ! ﻫﻨﺎﻙ ﺗﻌﺮﺕ ﻟﻪ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻠﻬﺐ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﺑﻘﺒﻼﺗﻪ ﺍﻟﺨﻔﻴﻔﺔ ﺍﻟﻤﺘﻮﺍﺻﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺸﻒ ﻋﻦ ﺭﻃﻮﺑﺔ ﺍﻟﺸﻔﺘﻴﻦ ﻓﺘﻨﺎﻏﻤﺖ ﻣﻊ ﻗﺒﻠﻪ ﺑﺤﺮﻛﺎﺗﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺘﺠﺮﺩ ﻋﻦ ﺟﺴﺪ ﺑﺾ ﻣﺜﻴﺮ ﺍﺑﺾ ﺷﻔﺎﻑ ﺭﻗﻴﻖ ﻛﻠﻪ ﺃﻧﻮﺛﺔ ! ﺃﺧﺬ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻳﻘﺒﻞ ﻣﺎ ﻳﻈﻬﺮ ﻟﻪ ﻣﻦ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﻓﻴﻘﻠﺒﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻨﻬﺎ ﻭ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﺛﻢ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﺍﻟﻤﺜﻴﺮﺓ ﺍﻟﺤﻠﻤﺎﺕ ﻭ ﺍﻟﻬﺎﻻﺕ ﻭ ﻳﻤﺼﻬﻤﺎ ﻣﺼﺎً ﻋﻨﻴﻔﺎً ﺛﻢ ﻟﻴﻨﺰﻝ ﺇﻟﻰ ﺧﺼﺮﻫﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻨﺰﻝ ﺍﻟﺠﻴﻨﺰ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺮﺗﺪﻳﻪ ﺗﺤﺖ ﻋﺒﺎﺀﺗﻬﺎ ﺍ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻘﺒﻠﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻭﺻﻞ ﺇﻟﻰ ﺃﺧﻤﺺ ﻗﺪﻣﻴﻬﺎ ﻭ ﻗﺪ ﻗﺒﻞ ﻛﻞ ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﻭ ﻗﺒﻞ ﻛﺴﻬﺎ . ﻫﻤﺲ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻭﻫﻮ ﻳﻔﺮﻙ ﺯﺑﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺧﺬ ﻳﺘﻤﻄﻰ ﻭﻳﻐﻠﻆ : ﺗﻤﺼﻲ؟ ! ﺭﻣﺘﻪ ﺳﺎﻣﻴﺔ ﺑﻨﻈﺮﺓ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ ﺷﺒﻘﺔ ﺇﻟﻰ ﺯﺑﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﻃﺎﻟﻤﺎ ﺃﻣﺘﻊ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻭ ﻟﻢ ﺗﺠﺒﻪ ﺑﺎﻟﺤﺮﻭﻑ ﺑﻞ ﺃﺧﺮﺟﺖ ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﻟﺴﺎﻧﻬﺎ ﻭ ﻏﻤﺰﺕ ﻭ ﺃﺷﺎﺭﺕ ﺑﻴﺪﻫﺎ ﺇﻟﻰ ﺯﺑﻪ ﻭﺭﺍﺣﺖ ﺗﻤﺼﺼﻪ ﺑﻨﺸﻮﺓ ﻋﺎﻣﺮﺓ ﺣﺘﻰ ﻧﺰﻋﻪ ﻣﻦ ﻓﻤﻬﺎ ﺍﻟﺸﺒﻖ ﻭ ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﻔﻠﻘﺲ ﻟﻪ ﻭ ﻗﺒﻞ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﺛﻢ ﺗﻮﺟﻪ ﺑﻠﺴﺎﻧﻪ ﺇﻟﻰ ﻓﺘﺤﺔ ﺍﻟﺸﺮﺝ ﻭ ﻗﺒﻠﻬﺎ ﺑﺸﻬﻮﺓ ﻭ ﺃﺧﺬ ﻳﻠﺤﺴﻬﺎ ﻫﻲ ﻭ ﺍﻟﻜﺲ ﻭ ﻳﻘﺒﻞ ﺑﺠﻨﻮﻥ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺗﻨﻬﺪﺕ ﻣﻤﺎ ﺣﺼﻞ ﺑﻬﺎ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﺃﺳﺨﻦ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ : ﻋﺎﻭﺯﻩ ﻓﻲ ﻃﻴﺰﻱ؟ …! ﻳﺘﺒﻊ

فيلم سكسي – سكس محجبات – افلام سكس – فيديو سكس – سكس ياباني – سكس فيديو – سكس  هندى – سكس خليجي – سكس في سكس

ﺍﺑﺘﺴﻢ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻣﺪﺭﺏ ﺍﻟﻜﺎﺭﺗﻴﻪ ﻭ ﻗﺎﻝ : ﻋﻨﺪﻙ ﻣﺎﻧﻊ؟ ! ﺛﻢ ﻟﻢ ﻳﻨﺘﻈﺮ ﺇﺟﺎﺑﺘﻬﺎ ﺑﻞ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻭ ﻗﺒﻞ ﻛﺴﻬﺎ ﻭ ﻟﺤﺴﻬﺎ ﻟﻔﺘﺮﺓ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺑﺪﺃﺕ ﺃﻓﺠﺮ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ ﺗﺴﻜﻦ ﺍﻟﻤﺤﻠﺔ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﻭ ﺗﻘﻮﻝ : ﺩﺧﻠﻪ ﺃﺑﻮﺱ ﻳﺪﻙ ﻧﻴﻜﻨﻲ … ﻭ ﺳﺤﺒﺖ ﻳﺪﻩ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺻﺎﺭ ﻓﻮﻗﻬﺎ ﻭ ﺻﻮﺑﺖ ﺑﻴﺪﻫﺎ ﺯﺑﻪ ﺇﻟﻰ ﻛﺴﻬﺎ ﺗﺮﻳﺪ ﺇﺩﺧﺎﻟﻪ ﻓﺄﻏﻤﺾ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﺪﻓﺊ ﻣﺜﻴﺮ ﻭ ﺃﺩﺧﻞ ﺯﺑﻪ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻘﻮﻩ ﻓﺼﺮﺧﺖ : ﺁﺁﺁﺁﻩ ﺃﻭﻭﻭﻭﻩ .… ﺑﻴﻮﺟﻌﻨﻲ .. ﻭ ﺍﺳﺘﻤﺮ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻣﺪﺭﺏ ﺍﻟﻜﺎﺭﺗﻴﻪ ﻓﻲ ﻧﻴﻚ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ ﻓﻬﻲ ﺗﻨﺘﻔﺾ ﻭﻫﻲ ﺗﺘﻨﺎﻙ ﻣﻨﻪ ﻭﻫﻲ ﻣﺴﺘﻠﻘﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﺛﻢ ﺭﻓﻌﺖ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻪ ﻭ ﺃﺧﺬ ﻳﺮﻫﺰﻫﺎ ﺑﻘﻮﻩ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﻭ ﺗﺘﻐﻨﺞ ﻭ ﺗﺘﺪﻟﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻮﺍﺻﻞ ﺻﻔﻌﻬﺎ ﺻﻔﻌﺎﺕ ﻗﺎﺗﻠﺔ ﻣﺜﻴﺮﺓ ﻓﺤﺘﻰ ﺧﺼﻴﺘﺎﻩ ﻛﺎﻧﺘﺎ ﺗﺮﺗﻄﻤﺎ ﺑﻔﺘﺤﺔ ﺍﻟﺪﺑﺮ ﺑﻘﻮﺓ ﻣﻦ ﻗﻮﺓ ﺍﻟﻨﻴﻚ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪ ﻭ ﺳﺤﺒﺖ ﺃﻓﺠﺮ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻗﻠﻴﻼَ ﻭ ﻋﻠﻰ ﻣﻬﻞ ﻣﻦ ﺗﺤﺘﻪ ﻭ ﺭﻓﻌﺖ ﺑﺪﻧﻬﺎ ﻟﺘﻘﺒﻞ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻣﺪﺭﺏ ﺍﻟﻜﺎﺭﺗﻴﻪ ﻭ ﺗﻨﺘﻔﺾ ﻭﻫﻲ ﺗﺘﻨﺎﻙ ﻣﻨﻪ ﺑﻘﻮﺓ ﻟﻴﻘﻠﺒﻬﺎ ﻓﺘﻌﺘﻠﻴﻪ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﺘﻠﻴﻬﺎ ﻓﺠﻠﺴﺖ ﻓﻮﻗﻪ ﺗﻤﺘﻄﻴﻪ ﺍ ﻭ ﺃﻭﻟﺠﺖ ﺯﺑﻪ ﺣﺘﻰ ﺭﺣﻤﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺃﺻﻠﻪ ﻭﺣﻄﺖ ﺑﺮﺩﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺜﻘﻴﻠﻴﻦ ﻓﺸﻬﻘﺖ ﻭﻣﺎﻟﺖ ﺑﻨﺼﻔﻬﺎ ﻟﺘﻘﺎﺑﻞ ﺷﻔﺘﻴﻪ ﺑﺸﻔﺘﻴﻬﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﺗﻤﺺ ﻭ ﺗﺮﺗﺸﻒ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﺟﻤﻞ ﺍﻟﻄﻌﻮﻡ ﻭ ﺗﻬﺒﻂ ﺑﻠﺴﺎﻧﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺣﻠﻤﺎﺗﻪ ﺗﺼﻨﻊ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﺪﻭﺍﺋﺮ ﻟﺘﺜﻴﺮﻩ ﺃﻛﺜﺮ ﻭ ﺗﺴﺘﻤﺘﻊ ﻫﻲ ﺑﺘﺄﻭﻫﺎﺗﻪ ﻭ ﺣﺮﻛﺎﺗﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻜﺸﻒ ﻣﺪﻯ ﺷﻬﻮﺗﻪ ﻭ ﺗﺼﻌﺪ ﺑﺨﺼﺮﻫﺎ ﻋﻨﻪ ﻭ ﺗﻬﺒﻂ ﻟﻴﺨﺮﺝ ﺯﺑﻪ ﻭ ﻳﺪﺧﻠﻪ ﻭ ﺍﻋﺘﺪﻟﺖ ﻭ ﺃﺧﺬﺕ ﺗﺼﻌﺪ ﻭ ﺗﻨﺰﻝ ﺑﺠﻨﻮﻥ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺘﺤﺮﻙ ﺇﻟﻰ ﺍﻷﻣﺎﻡ ﻭ ﺍﻟﺨﻠﻒ ﺑﻘﻮﺓ !
ﺭﺍﺣﺖ ﺗﺸﻬﻖ ﺃﺳﺨﻦ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ ﻭﻫﻰ ﺗﻨﺘﻔﺾ ﻭﻫﻲ ﺗﺘﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻣﺪﺭﺏ ﺍﻟﻜﺎﺭﺗﻴﻪ ﻭﻫﻲ ﺗﻌﺘﺼﺮ ﺑﻌﻀﻼﺕ ﻛﺴﻬﺎ ﺯﺑﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﺰﻭﻡ ﻣﻦ ﻓﺮﻁ ﺷﻬﻮﺗﻪ ﻭﻫﻲ ﻛﺬﻟﻚ ﻣﻦ ﺷﺪﺓ ﺷﻬﻮﺗﻬﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺮﺑﺖ ﻓﻠﻢ ﻳﺤﺘﻤﻞ ﻭ ﺃﻧﺰﻝ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻨﻲ ﻭ ﻃﺮﺣﺖ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻩ ﺗﻘﺒﻠﻪ ﻭ ﺗﻠﺤﺴﻪ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺘﻮﻗﻊ ﺃﻥ ﻳﺒﻌﺪﻫﺎ ﻋﻨﻪ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻳُﻔﻴﻖ ﻣﻦ ﻏﻴﺒﻮﺑﺔ ﺍﻟﺸﻬﻮﺓ . ﺛﻢ ﺭﺍﺣﺎ ﻳﺘﺒﺎﺩﻻ ﺍﻟﻘﺒﻞ ﻝ ﻃﻮﻳﻼً ﻭ ﺗﺠﺎﺫﺑﺎ ﺃﻃﺮﺍﻑ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻓﻘﺎﻣﺖ ﺃﺣﻠﻰ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ ﻣﺘﺠﻬﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻼﺏ ﺧﺎﺻﺔ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻣﺪﺭﺏ ﺍﻟﻜﺎﺭﺗﻴﻪ ﻭ ﺃﺩﺍﺭﺕ ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ ﺷﺮﻗﻴﺔ ﺭﺍﻗﺼﺔ ﻭ ﺃﺧﺬﺕ ﺗﻮﻗﻊ ﺑﺴﺎﺧﻦ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻐﺎﻣﻬﺎ ﻓﺮﻗﺼﺖ ﻋﺎﺭﻳﺔً ﻭ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺇﻻ ﻭ ﻭﺷﺎﺡ ﻟﻔﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﺧﺼﺮﻫﺎ ﺛﻢ ﻣﺎ ﻟﺒﺜﺖ ﺍﻥ ﻗﻔﺰﺕ ﺗﺤﺖ ﺭﺟﻠﻴﻪ ﺗﻤﺺ ﺯﺑﻪ ﺑﺠﻨﻮﻥ ﻭ ﺗﻠﺤﺲ ﺍﻟﻘﻀﻴﺐ ﻣﻦ ﺃﻭﻟﻪ ﺇﻟﻰ ﺃﺧﺮﻩ ﻭ ﺗﻠﺘﻘﻢ ﺍﻟﺒﻴﻀﺘﻴﻦ ﺍﻟﻤﺘﻮﺭﻣﺘﻴﻦ ﻓﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﺘﻤﺼﺼﻪ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻣﺘﺘﺎﺑﻌﺎﺕ ﺛﻢ ﻫﺒﺖ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻭ ﺃﺩﺍﺭﺕ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻭ ﺍﻧﺤﻨﺖ ﻓﺼﺎﺭ ﺧﺮﻗﻬﺎ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻪ ﻓﻔﻬﻢ ﻣﺎ ﻳﺠﺐ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻌﻠﻪ ﻓﺎﻗﺘﺮﺏ ﺑﺸﻔﺘﻴﻪ ﻳﻘﺒﻞ ﺍﻟﺮﺩﻓﻴﻦ ﻭ ﻣﺼﻬﻤﺎ ﺛﻢ ﺗﻮﺟﻪ ﺇﻟﻰ ﺩﺑﺮﻫﺎ ﺍﻟﺸﺮﺝ ﻳﻘﺒﻠﻬﺎ ﻭ ﻳﻠﺤﺴﻬﺎ ﻻﻓﻲ ﻓﺘﺤﺘﻬﺎ ﻭ ﻳﺪﺍﻩ ﺗﺒﻌﺪ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺮﺩﻓﻴﻦ ﺍﻟﺜﻘﻴﻠﻴﻦ ﺍﻟﺼﻘﻴﻠﻴﻦ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﺤﺴﺲ ﻛﺒﺮﻫﻤﺎ ﻭ ﻧﻌﻮﻣﺘﻬﻤﺎ ﻭ ﺻﻼﺑﺘﻬﻤﺎ ﻭ ﺑﻴﺪﻫﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻩ ﺳﺤﺒﺘﻪ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻨﻬﺾ ﻭ ﺗﺮﻛﺾ ﺑﻪ ﻟﺘﺴﺘﻠﻘﻲ ﺃﻣﺎﻣﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭ ﺗﻀﺮﺏ ﺃﺳﺨﻦ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ ﺗﻨﺘﻔﺾ ﻭﻫﻲ ﺗﺘﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻣﺪﺭﺏ ﺍﻟﻜﺎﺭﺗﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﺑﻘﻮﻩ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺨﺘﺎﻝ ﻓﻲ ﻋﺠﺐ ﻣﺜﻴﺮ : ﺷﻮﻑ ﺍﻟﻄﻴﺰ ﻭ ﻧﻴﻚ ﻧﻴﻜﺔ ﻋﺠﺐ ﻓﻴﻀﺤﻚ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻣﻦ ﺣﺪﺛﻴﻬﺎ ﻭﺭﺍﺡ ﻳﺒﻌﺒﺼﻬﺎ ﻓﻲ ﺧﺮﻗﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺭﻃﺐ ﺃﺻﺎﺑﻌﻪ ﺑﻤﺎﺀ ﺷﻬﻮﺗﻪ ﻭ ﺃﺧﺬ ﻳﺪﺧﻠﻪ ﻭ ﻳﺨﺮﺟﻪ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺴﺄﻟﻬﺎ : ﺃﻧﺖ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺗﺘﻨﺎﻛﻲ ﻣﻦ ﻃﻴﺰﻙ؟ ! ﻓﺘﺘﺄﻭﻩ ﻭ ﺗﺘﻐﻨﺞ ﻭ ﺗﺘﺮﺍﻗﺺ ﺑﺮﺩﻓﻴﻬﺎ : ﺃﻧﺎ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ … ﺑﺲ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺍﺗﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﻃﻴﺰﻱ .. ﺑﺎﻟﺮﺍﺣﺔ ﻋﻠﻴﺎ ﻓﺎﺑﺘﺴﻢ : ﺣﺎﺿﺮ ﻳﺎ ﻋﻤﺮﻱ .…
ﺛﻢ ﺩﺱ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻣﺪﺭﺏ ﺍﻟﻜﺎﺭﺗﻴﻪ ﺯﺑﻪ ﺑﻄﻴﺰﻫﺎ ﻓﺎﻧﺘﻔﻀﺖ ﺃﺳﺨﻦ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ ﻭﺗﺄﻭﻫﺖ ﻭﻫﻲ ﺗﺘﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻣﺪﺭﺏ ﺍﻟﻜﺎﺭﺗﻴﻪ ﻣﻦ ﺩﺑﺮﻫﺎ ﻭﺭﺍﺣﺖ ﺑﺪﺑﺮﻫﺎ ﺗﻌﺘﺼﺮ ﺯﺑﻪ ﻓﻬﻮ ﻳﺘﺤﺮﻙ ﺑﺠﻨﻮﻥ ﻭ ﺃﺩﺧﻠﻪ ﺇﻟﻰ ﺃﺻﻠﻪ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺘﻘﺪﻡ ﺑﻪ ﻭ ﻳﺮﺟﻊ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻳﻘﺘﺮﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﺛﻢ ﻳﻀﺮﺏ ﺑﻜﻞ ﻗﻮﻩ ﻭ ﺣﺰﻡ ﻭ ﺃﺳﺨﻦ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ ﺗﻨﺘﻔﺾ ﻭﻫﻲ ﺗﺘﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﺗﺼﺮﺥ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﻩ ﺻﺮﺧﺔ ﻋﺎﻟﻴﻪ : ﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﻩ ﺁﺁﺁﺁﺁﻩ ﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﻩ ﻭ ﻫﻮ ﻻ ﻳﺘﻮﻗﻒ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺩﻓﻖ ﺑﺪﺍﺧﻞ ﺃﺣﺸﺎﺋﻬﺎ ﺣﺎﺭ ﻟﺒﻨﻪ ﻓﻮﻗﻊ ﻓﻮﻕ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﺩﻭﻥ ﺣﺮﺍﻙ ﻭ ﻟﻜﻨﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﻠﻬﺚ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻠﻬﺚ ! ﺷﺒﻊ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﺑﻌﺪ ﻧﻴﻜﺘﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺲ ﻭ ﺍﻟﻄﻴﺰ ﻓﺴﺤﺐ ﺯﺑﻪ ﻣﻦ ﺩﺑﺮﻫﺎ ﻭ ﻣﺎ ﺯﺍﻝ ﻣﻨﺘﻔﺨﺎً ﻭ ﻳﻘﻄﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻨﻲ ﻭ ﺍﻧﺒﻄﺢ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻩ ﻭ ﺗﻮﺟﻬﺖ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ ﺇﻟﻰ ﺯﺑﻪ ﻟﺘﻠﻌﻘﻪ ﻓﺮﻣﻘﺘﻪ ﺑﻌﻴﻨﻬﺎ ﻭ ﺃﺧﺬﺕ ﻣﻨﺪﻳﻞ ﻭ ﻣﺴﺤﺖ ﺑﻪ ﺷﺮﺟﻬﺎ ﻭ ﺭﺃﺗﻪ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ : ﺃﻧﺖ ﺷﻘﻴﺖ ﻃﻴﺰﻱ … ﻗﺴﻤﺘﻨﻲ ﻧﺼﻴﻦ .… ﻓﻼﻛﺘﻪ ﺑﻔﻤﻬﺎ ﻭ ﻧﻈﻔﺘﻪ ﺑﺸﺒﻖ ﺑﺎﻟﻎ ﻟﻴﻠﺤﺲ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﻣﺪﺭﺏ ﺍﻟﻜﺎﺭﺗﻴﻪ ﻛﺴﻬﺎ ﻛﻤﺎ ﺗﻠﺤﺲ ﺍﻟﻘﻄﺔ ﻭﻟﻴﺪﺗﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﺼﺮﺥ : ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﺍﻧﺎ ﻋﻤﺮﻱ ﻣﺎ ﻣﺎ ﺣﺪ ﻋﻤﻠﻲ ﻛﺪﺍ … ﻭﺗﻮﺍﺻﻞ ﻭﻟﻮﻻﺗﻬﺎ ﻭ ﻭﺣﻮﺣﺎﺗﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺗﻨﺰﻝ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﻭ ﺗﻨﺘﻔﺾ ﻭﻫﻲ ﺗﺘﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻨﺘﻴﻞ ﺑﻠﺴﺎﻧﻪ ﻭﻗﺪ ﻯﺄﻫﺎﺝ ﺯﻧﺒﻮﺭﻫﺎ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻤﺨﺘﻮﻥ ﺍﻟﻤﺘﻄﺎﻭﻝ ﻟﻴﻀﺠﻊ ﻫﻮ ﺗﺎﺭﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻓﺘﻠﺘﻘﻢ ﺃﻓﺠﺮ ﻣﻨﻘﺒﺔ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ ﺯﺑﻪ ﻭ ﺗﻮﻗﻔﻪ ﻭ ﺗﻠﻮﻛﻪ ﻭ ﺗﺒﺮﺷﻪ ﻭﺗﻤﺮﻏﻪ ﺑﺮﻃﺐ ﻓﻤﻬﺎ ﻓﻴﻬﻤﺲ ﻟﻪ ﻣﺘﻤﺤﻨﺎً : ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﺍﺭﺿﻌﻲ ﻣﻦ ﺯﺑﻲ ﻣﺼﻴﻪ ﻋﻀﻴﻪ ﺍﻟﻌﺒﻲ ﻓﻴﻪ ﺍﻧﻪ ﻫﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻳﺞ ﻓﺮﺍﺣﺖ ﺗﺪﻓﻌﻪ ﺑﻔﻤﻬﺎ ﺑﻘﻮﺓ ﻭﺗﻤﺺ ﻓﻲ ﺯﺑﻪ ﺑﻘﻮﻩ ﺣﺘﻰ ﺍﺧﺮﺝ ﺁﻫﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﻌﺔ ﻭﻗﺬﻑ ﻟﺒﻨﻪ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ

سسكسس مصري – افلام نيك – سكس الام والابن – سكس سوداني – افلام سكس مصري – موقع سكس

بحب الشهوة افلام جنس نار

انا زيزو الان48 سنه..والقصة بدات من 12 سنه وبحكم شغلى فى احدى المرافق والطوارئ
كونت صداقات كويسه وبعضها سطحى ..
المهم فى يوم كنت سهران فى الشغل وجالى بلاغ على عنوان اعرفه ولقيت تليفونى الشخصى بيرن برقم غريب
قلت مين قالى انا المهندس حس وفكرنى بنفسه وعرفت ان العطل عنده وبيكلمنى علشان استعجل الناس لاه مش فى البيت والمام والاولاد لوحده..طمنته انا ال رايح وشكرنى…ورحت عنده ولقيت رقم تليفون على البلاغ غير رقمه فرنيت عليه قلت ربما يكون عطل تانى ردت عليا واحدة ست وعرفت انها مراته واتاسفت وفهمتها انا رنيت ربما يكون عند حد تانى نفس العطل
المهم تمام وخلصت ورنيت عليه يطمن ورن تليفونى ولقيتها هيا بتشكرنى على اهتمامى وبتستاذن تسجل رقمى
ورجعت المكتب لقيت رسالة على الواتس بتشكرنى وتتمنى مكنتش ازعجتك بحكم الشغل المجاملة بالكلام تريح
اسف ان نت طولت بس علشان الاحداث…يومين تلاتة لقيت رسالة منها بتعتذر على الازعاج بس عندهم مشكة داخلية ومحتاجين حد يعملها فقالت لو اعرف حد كويس اتبرعت انا بس قلتلها خلى الباشمهندس يكلمنى علشان افهم منه وافهمه
وهييحى امتى علشان اوصلكم وهوه موجود….
اتصل بيا وقالى معلش اى وقت يعجبك بالنهار فرحتله وطولت عندهم وحليت المشكلة فى وقت قياسى
واتدخلت هيا بالقهوة تسلم ايدك كذا حد جيه معرفش والكلام ده ورفضت اخد فلوس وحسيت بنظراتها وعيونها بتلمع
هى قصيرة فى جسم منى ذكى بس صدرها اكبر شوية….
ومشيت ومش فى دماغى حاجة
وكل يوم رسالة منها على الواتس صباح ومسا ونت وكده حسيتها عايزة تتقرب ..تاوبت معاها وضحكة وكلام
وقلتلها يا بخته بيكى فى وسط الكلام لقيتها سكتت وبعتت ايمونيش صباع على الخد
قولتلها اسف و**** بس خسيت انى صديق مقرب واعرفك من زمان واستريحتلك وكده..
قالتلى مفيش حاجة والقلوب عند بعضها….بعتلها قلب وورد ودردشنا ووسط الكلام حسيتها ببتاخر قلتلها مشغولة قالتلى لا بس بعمل شعرى فهزرت قلتلها يا ريتنى جوزك كنت سرحتهولك فضحكت وقالت عايزة اسمع صوتك كلمتها صوت ومناورات ومناغشة هسيت بتنهيدتها قلت فى ايه التنهيدة تعبت قلبى قالت تسلم قلبك يا قلبى وانا سكت قالتلى مالك قولتلها معرفش بس لما قلتى قلبى اتنفضت وقلبى ذادت دقاته ومكنت عايز اقولك خوف لا تزعلى او تفهمى غلط قالتلى لا انت صح انت فعلا شاغلنى وبفكر فيك
وتمدح فيا وفى طبعى ورومانسيتى وذوقى وكده..
فقلت فى بالى اضرب وهوه سخن..قلتلها تصدقى ولا بلاش..
قالت قول ومتخبيش ال على لسانك وانا كمان هقولك كده..
قلت وحشتينى ونفسى اشوفك..بعتتلى شوية صور قعدت اتغزل فيها وعملت مكسوفة شوية…
قالتى وانا كمان عايزه اشوفك بعتلها صور مختلفة وبعين بعت واحد من قلب الحدث فورية..قلتلها شوفى غلاوتك
اتصورتها فورى علشانك قالتلى الفورى يبقى فيديو كول فتت كاميرا شافتنى ومفتختش هيا
وقالت عايزة اشوفك كلك وقفت واتحركت وركزت الكاميرا شوية على وسطى علشان يبان الانتفاخ
ال تحت وقفلت وبعتلها زعلان سكس اجنبي – سكس حيوانات – سكس مصر – سكس بنات
علشان مفتحتش كاميرتها قالت اصل لابسة بيت وكده وقولتلها هوه فيه بينا كسوف ومده فلبست روب وفتحت كام وقولتلها احركى كده وصفرتلها وابديت اعجاب بس الروب واسع ومش مبين تضاريس اتكسفت ولفت وشها وخلعته
كنت هتجنن من قميصها نار ولعت كنت ببلع ريقى وقفلت الكام والاتصال

سكس – سكس مترجم – افلام سكس – سكس مصري – سكس عربي – قصص سكس – صور سكس – سكس العرب – سكس محارم – سكس امهات

يوم واتنين مفيش وانا مش راضى ارن او ابعت
واخيرا لقيت رسالة بتتاسف وكده ان الروب وقع غصب عنها وجالها تليفون ان بباها تعبان فراحت عنه يوم واطمنت ورجعت
الحزار جاب بعضه بحب وشغف وتمنى لقاء وسلام بالايد
واتوعدنا اروحلها عند بباها عندهم مشكلة داخلية روت فتحتلى ودخلت وبباها راقد فى اوضته
ودخلت المطبخ اشوف المشكلة وحلتها ونزلت مسكت ايدها بوستها وقلتلها وحشتينى…
اترمت فى حضنى وقالتلى مش عايزة غير الحضن ده محتجاه

نيك – افلام نيك – سكس نيك – نيك مصري – قصص نيك – نيك محارم – صور نيك – نيك مترجم – نيك امهات – نيك عربي – نيك بنات

افرغوا داخل كسي

افلام سكس – افلام بورنو – xnxx – افلام نيك – سكس اجنبي  – سكس حيوانات – سكس امهات

لنفرد بي اربعة شبان على الشاطئ بعد أن أصبحت عارية من كل ملابسي بدأوا ينزعون شورتات السباحة وتقدم أحدهم بعد أن فتحوا ساقيَّ وبدأ يمسح بزبه على كسي بعد أن بلله بلعابه كثيراً ودفعه بقوة اخترقت مهبلي وصرخت من الألم ( إلا أن يد أحدهم كانت قد كممت فمي ) وبعد أن اخترق قضيبه كسي بدأ يولجه في مهبلي بعصبية وسرعة كان خلالها الألم قد أتعبني حتى شعرت بدفقات منيه حارة تندفع داخلي وتنحى جانباً ليساعد صديقه الذي دخل بين ساقي بدلاً عنه وبدأ يمسح بقضيبه بين شفري كسي ثم أولجه وبدأ ينيكني نيكاً قوياً حتى أحسست بأنه سيغمى عليَّ وبعد أن قذف سائله في داخلي تنحى جانباً ليكمل ثالثهم كما بدأ من سبقه وبعد أن أفرغ ما بزبه من حليب ترك المجال لرابعهم الذي كان كالوحش فقد شعرت بأن قضيبه قد وصل إلى معدتي كما أنه تأخر بقذفه أكثر من أصحابه وكان جسمي يرتعش وبدأت آآآآهاتي ترتفع فقد تركوا فمي طليقاً بعد أن تأكدوا من انتهاء مقاومتي وبدأ ولوج القضيب في مهبلي يضفي إحساساً غريباً لذيذاً وممتعاً جدا جدا غير ما شعرت به في البداية فبدأت أتأوه بآهاآآآآآآت وصيحات خفيفة مع حركات ولوج زبه فكنت لا شعوريا أصيح : آآآه آآآآآآآه ه ه أأأأأوي أأه أأأأأأأأأه آآآآه . حتى أفرغ منيه في مهبلي فيما كانوا أصدقائه قد لبسوا شورتاتهم إلا أحدهم حيث بقي عارياً وهنا بدأوا بالخروج من الكابينة أما هو فقد دخل بجسده بين ساقي التي بقيت مفتوحة فقد خارت قواي إلى آخر درجة وبدأ يمسح كسي برقة وعناية بمناديل ورقية ثم بلل أصابعه بلعاب فمه عدة مرات ومسح بها زبه وبدأ يحكه على شفري كسي وبظري فانتابتني رعشات خفيفة في جسدي وخاصة ظهري وبدأت أتلوى دون شعور فدس زبه في كسي ببطء وبدأ يولجه ويسحبه بهدوء ومعها تناغمت آآآهااااااتي : آآآآآه آآآي آآآآخ آآآآوه آآآآوي ، وكانت أنفاسه تتصاعد مع وتيرة حركة زبه داخلي ولا أبالغ إن قلت أنني لم أعد أشعر بأي ألم وإنما المتعة اللامتناهية و الرعشات وكأنها نبضات كهربائية لذيذة وفجأة سحب قضيبه من كسي لتتدفق أول دفقاته على شفري كسي ثم سرعان ما أعاده داخلي ليكمل قذفه في مهبلي ورحمي وكأنه كان يتلذذ بمنظر منيه وهو ينساب على أشفار كسي وبعد أن أفرغ آخر قطرة من منيه في رحمي سحب قضيبه ومسحه على بطني ثم ارتدى شورت السباحة وخرج مسرعاً خارج الكابينة فيما بقيت أنا على حالي غير مصدقة ما حدث وكأنني كنت أحلم .

سكس كلاب – صور سكس متحركة – سكس حصان – سكس حوامل – سكس مجاني – سكس مصري – بورن

وبعد انقضاء قرابة النصف ساعة نهضت متثاقلة لأرى كثافة المني بين شفري كسي وعلى ملاءة الفراش مختلطة بسوائل محنتي فسحبت مناديل ورق وبدأت أنظف نفسي واتجهت إلى الحمام حيث تبولت واغتسلت وعدت لارتداء ملابسي وخرجت من الكابينة أتعثر بمشيتي متجهة إلى الشاطئ بينما قطرات المني كانت لا تزال تنزل من كسي لتلتصق بكولوتي .

افلام سكس – سكس امهات – سكس اخوات – سكس عربي – سكس مترجم – سكس محارم

اغتصبني بسبب كورونا

أنا إمرأة غاية في الشهوة للجنس والإثارة بقوة الرجل الذكورية واحب ان يسيطر علي بكل قوته ولا يمر علي يوم لا أكون فيه تحت رجل يضجعوني في فراشي او فراشهم ضجعا ويسلبوني أنوثتي ويأخذوا مرادهم ويقوموا عن جسدي فلما جاءت كورونا واخذ الناس في الحجر الصحي الاجباري اشتاط جسدي وثارت غريزته حتى وصلت مرحلة الانفجار فقررت ان لا انتظر نهاية كورونا وان اخرج من سجني والتقي برجل مسجون مثلي حتى أفك سجنه واخرج الكبت الذي بداخلي وبداخله فجاء على بالي محمود ميكانيكي السيارات والذي اعلم انه يعيش وحيدا بلا زوجة وهو قوي ومفتول العضلات وهو لا يعرفني وانما عرفته من كلام الناس عنه فاغتسلت وتنشفت ووضعت عطرا فواحا ولبست على جسدي العاري تنورة قماش سوداء قصيرة تغطي الكس فقط وبودي اسود يتمطى يغطي الثديين وقبقابا بكعب عالي وارتديت عباءة سوداء قماش مفتوحة من الامام تصل الى الكعبين ووضعت شالا اسود على شعري ونحري وانطلقت بعد الغروب الى بيت محمود

افلام سكسسكس حيواناتسكس كرتونافلام سكسيهسكس قديمسكس حريمسكس عربيسكس امريكيسكس هنديافلام سكس مصرىسكس خليجي

فيلم سكسيءىءءxnxx

قصة سكس خيانه زوجية مع شوفير السرفيس

كانت ناهد تسمع قصص رفيقاتها المتزوجات بالمكتب عن غرامياتهن وعلاقاتهن العاطفية وهي تقول لحالها ليش انا متزوجة وما عندي عشيق متل رفيقاتي شو بينقصني عنهن انا جميلة جدا وجسمي بيجنن وبيغوي اي شاب صحيح متزوجة وعندي 3 اولاد بس حابة اجرب العشق والنياكة من غير زوجي اللي بحبه وبعشقه
كل يوم صباحا ياتي سرفيس بياخد ناهد ورفيقاتها بوصلهن لدوامهن وبيرجعهن المسا من الدوام الى اماكن سكنهن وكان سائق السرفيس واسمه بشار شاب متزوج عمره 29 سنة مليء بالصحة والعنفوان بينما كان عمر ناهد 35 سنة وبدات ناهد تطيل النظر الى بشار بالمرااة من وراء نظاراتها البنية العاتمة وتغمزه اثناء محادثتها له وتحاول استمالته لها لانها كانت تخشى ان يردها خائبة وايضا تحاول ان تبقي نفسها عزيزة كي لا تطلب منه بشكل مباشر ان ينيكها وطلبت منه رقم هاتفه حتى اذا تاخرت عن السرفيس لتخبره بان ينتظرها واصبحت في كل يوم تتاخر لتتصل به وتتدلل عليه بكلامها وضحكتها الحنونة الملبوسة بالدلال والغنج وبدا يبادلها النظرات والابتسامات اثناء سياقته للسرفيس حيث شعر برغبتها فيه وبالمقابل اصبح يشعر بقضيبه ينتصب كلما راها تغمز له بالمرااة واصبحا يتحدثان بالجوال بعد انتهاء الدوام وخاصة عند خروج زوجها خارج المنزل كانت تسارع للاتصال به والتكلم بالاعجاب والحب وتبادل الاراء حول كافة المواضيع الى ان دخلا بالحب والغرام وبدأ يتغزل بها ويبدي اعجابه بجسمها البض وحركاتها السكسية اثناء تواجدها بالسرفيس ثم زارها بدوامها حيث اختر ع قصة خرافية من اجل زيارتها وجلس بجانبها وراء مكتبها وضيفته فنجان القهوة السادة المشهورة بعملها وبدا يغمزها وهي تضحك وتغمز له وجسمها ينتفض شوقا لمعرفة ورؤية قضيبه الذي بدأ ينتصب ولمحها وهي تنظر الى قضيبه المخبأ داخل بنطاله عندها سألها ان كانت ترافقه الى مكان خارج الدوام لا يكون فيه احد يراقبهم ابدا الى مكان يريد ان يتكلم بحرية معها عن مايخبئه من حب اليها والى عينيها الجميلتين الساحرتين وهنا قفز قلبها من بين ضلوعها وقالت في نفسها هذه اللحظة المناسبة ولم تتردد ابدا
وخرجا وهو يتحسس طيزها بيديها وهي تقمز من الفرح واخذها الى السرفيس الذي كان قد وضعه قريبا من مكان عملها وقال لها سنذهب في مشوار جميل وركبا السرفيس وحيدين واخذها الى منطقة نائية لا وجود لبشر فيها وعنده اقترب منها وقرب وجهه من وجهها وشفتيه من شفتيها وقد اغمضت عينيها

سكس عائلي – سكس شواذ – سكس كرتون – سكس حيوانات – افلام سكس
وبدايمتص شفتيها امتصاصا وكانت تمص شفتيه ايضا عندما وضع يديه حولها بوبدا يضغط بجسمها نحوه
وهي تقول له ااااااااااااه يا حبيبي من زمن وانا انتظر هذة اللحظة المجنونة بعيدة عن اولادي وزوجي
ارد ان انظر في عينيك الجميلتين وهو يقول لها احبك يا عمري واريد ان اكتشف جمال جسمك وجاذبيتك الساحرة وبدأ يجردها من ثيابها قطعة قطعة وهو يلحس بجسمها الابيض الطري الشهي الى ان مسك حلمة بزها بشفتيه وبدأ يرضعها كما يرضع الطفل الصغير اثداء امه ثم يتحول الى الحلمة الثانية وهي تتاوه من شدة اللذة وكانت قد بدأت بتجريده من قميصه ووضعت يدها داخل بنطاله تتحسس قضيبه المنتصب وتقول له انه اضخم من اير زوجي ادخله في كسي ارجوك وبدايمرر قضيبه فوق شفرات كسها ذاهابا وايابا الى ان نزل من بظرها سائل خفيف شعر به فادخل ايره الضخم داخل كسها الصغير فشهقت شهقة قوية وقالت له ادخله الى ان يصل الة قلبي وخترق احشائي يا حبيبي
وبدا ينيكها بقوة لم ينيك زوجته بها من قبل وهي تتاوه وتتغنج وتضغط برحمها عل ايره المنتصب الذي اخذ يدخل ويخرج بمهبلها ذهابا وايابا وحين نزل السائل منه وشعر بالرعشة كانت قد شعرت بهيجان كبير وبدات ترتعش لانها وصلت الى مرحلة الانزال هي ايضا

افلام سكس – طيز – سكس مصري – افلام سكس – xnxx
وجلسا يستريحان قليلا وهي تلعب بقضيبه وهو يتغزل بها الى ان انتصب ايره مرة اخرى وعندها قالت له
اريدك ان تنيكني من طيزي ياحبيبي لانني لم اجرب هذة النيكة ابدا حتى مع زوجي فقال لها استديري وركعت على اربع مثل الكلبة بعد ان استخرجت من محفظتها كريم كانت تحتفظ به في حقيبتها وقالت له ادهن طيزي وقضيبك بالكريم حتى لا اتالم لان طيزي صغيرة وايرك كبير وضخم ودهن قضيبه وطيزها بالكريم وو ضع ايره على فتحة طيزها ولادخل راسه وهنا شعرت بالالم وتوجعت وقالت له يكفي لا تدخله لاني كنت اتوقع ان نيكة الطيز سهلة فلا تمل لاني اتوجع فقال لها لاتخافي لن ادخله فقط سوف امرره فوق طيزك اللذيذة الشهية وهي توقعته انه سيقف عند هذا الحد ولكن اين سيضع ايره المنتصب وكيف سيخسر هذة الفرصة الجميلة من ادخال ايره داخل الطيز البيضاء الشهية وبلحة مغافلة وهو يتغزل بجسمها ويداعبه بيديه ضغط ايره دفعة واحدة داخل طيزها فصرخت صرخة عظيمة من الالم والمتعة وبدات عيناها تنزل الدموع من شدة الالم وبدات تشعر باللذة عندما بدا يخرج ايره من طيزها ويخله مرة اخرى وقالت له اضغط بقوة ونيكني من طيزي يا حبيبي فلم اعد اشعر او ابالي بالالم لانه اصبح الما
بسيطا وبقي ينيكها من طيزها نصف ساعة كاملة وهي تتاوه ووتثني على قضيبه الرائع
الى الن افرغ سائله الحار داخل طيزها عنها لبسو ملابسهم جلسو بجانب بعضهم يتغزلو ببعضهم الى ان جاء انتهاء وقت دوامها فارجعها مع رفيقاتها كل واحدة الى منزلها. وعند وصولها لمنزلها اخذت حماما دشا بقيت ساعة كاملة تفرك بجسمها وهي تتخيل ماحل معها اليوم مع بشار وكيف ناكها من كسها وطيزها
وعند خروج زوجها مساء اتصلت بحبيبها بشار وقالت له انه كان اروع يوم في حياتها فقال لها انه تحت امرها وهو جاهز لينيكها متى ارادت فقالت له ناهد بع اسبوع سافرغ نفسي من الصباح لنقضي يوما رائعا كما قضيناه اليوم وفعلا اصبحت لقاءاتهم بشكل اسبوعي حيث يرسل زوجته الى بيت اهلها ويبقى البيت خاليا فكان يأخذها الى بيته ليمارسا كل فنون الجنس
وهي منتظرة هذا الموعد بكل اشتياق

سكس عربي – سكس اجنبي – نيك – افلام نيك – افلام سكس – سكس مصري – عرب نار – سكس امهات – سكس محارم – سكس حيوانات