افلام سكس عروسة xnxx

وصلت العروس مع زوجها للنزل بعد الظهيرة عندما نزلت الصالة في المساء كانت محط أنظار الجميع من النزلاء والعاملين بجسمها الذي يكاد يقول خذوني وقطعوني كانت مثيرة بشكل لا يصدق !بالشورت القصير الذي يبرز أفخاذا مرمرية ويكشف تفاصيل طيزها المربرة قليلا ووكان القميص يبرز تفاصيل صدرها الذي تتوسطه تفاحتان من أحلى ما يكون
اقترح الزوج عليها القيام بجولة مشيا على الأقدام على الشاطئ ! كانت الشمس تميل للمغيب مشيا حتى ابتعدا على عيون المصطافين القلائل في أواخر الصيف بدأ الزوج يتلمس تارة طيزها ومرة يخطف قبلة طويلة من شفايفها العسلية وسط اعترافات بالحب والسعادة التي ترفرف مثل الملائكة من حولهما
فجأة سمع صوت محرك بخاري يقترب من الشاطئ واصلا الزوجان سيرهما وهما يلمحان 3 شبان أقوياء ينزلون من القارب وسط المياه أحس الزوج بالخوف فهو لن يقدر على صد هذه المجموعة التي بدأت تقترب أكثر وهي تتبارز في وصف جسد زوجته ونعتها بالعاهرة التي سيقطعون كسها
حاولا الزوجان الإسراع في السير وسريعا ما طوقهما الشبان الثلاثة، حاول الزوج أن يشرح أن هذه عروسه وزوجته ولكن يبدو أن وجود عروس على شاطئ البحر قد أثار أزبار المجموعة أكثر فنزلت الصفعات على الزوج وسقط أرضا وامتدت الأيادي لتعري جسد الزوجة التي نظرت إلى زوجها المرمي أرضا وأحد الشبان يضع رجله فوق رأسه
رماها أحهم أرضا ونزل يبوس ويمص شفايف العروس ويلعب بايده فى طيزها ومد يده ليدعك كسها
مع اول لمسه طلعت وقعد يمص ويعض في بزازها كانه عيل صغير لحد مخلاهم يحمروا اوى وقال لها اقعدى على زبى يا ملبن قعدت ونزلت بجسمها عل زبه الكبير وهو بيمص بزازها لحد مشدها لتحت ونزل ودخل زبه كله فى كسها شهقت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااه
بيوجع اوى بالراحه بالراحه ضربها اوى على طيزها بس يا متناكه اخرسى أسرع في نيكها وهي تترجاه أن يرحمها وهو يزيد اكتر وينيكها اكتر واكتر وقذف شهوته
لم تمر لحظات قليلة، حتى تقدم الثاني من كتر الهياج اللي هي فيه كان كسها عامل زاي الحنفيه اللي عماله تنزل مايه علي اخرها .. استغل الفرصه و رفع رجليها علي صدرها و خليتها تمسكهم و نزل بأصابعه علي خرم طيزها مايتها الناعمه سهلت عليا المهمه … حرك أصبعه الوسطاني حوالين خرم طيزها و مص كسها اللي مابطلش تنزيل مايه .. … دخل في صوباع و بعدها صوباعين و تلاثه لحد بدأت تترجاه انيكه بدأ زبه يدك كسها دكاً بزبه وهى تتأوه لكبر زبه وهو مستمتع لحركة طيزها الرجراجة التى لا مثيل لها قذف لبنه
وتقدم منها الثالث اوأمرها أن تأخذ وضعية الكلبة وانهالت أصابعه تداعب بظرها وكسها نظرت مرة أخرى لزوجها ورات في عيونه الاستسلام
بدأ يقبل رقبتها من الخلف بينما راس عيره يقف عند باب فتحة … صار يدفع !
ـ أأي ي ي … أأي ي ي … أأي ي ي … مممم … ممممم …آآآآه ه…. آآآآآه ه
ـ هل يؤلمك يا قحبة ؟!
ـ آآآآآه … انه يحرقني …آآآآآه …

سكس امهات – تحميل افلام سكس – سكس محارم – تنزيل سكس
ودفع قضيبه ببطئ الى الامام حتى ادخل راسه فيها، ثم توقف وهمس في اذنها: ـ لقد دخل الراس … اصبري بعض الشيئ !
بينما هي تصدر اصوات الالم مخلوطة بالشهوة!
ـ مممممم …. مممممم….أأأأأأه .. أأأأأأه !
ـ سأدخله كله فيك يا قحبة … هيا ارخي جسمك وطيزك … لا تشدي … !
وبينما هي تتألم وتستمتع في نفس الوقت، ارخت بجسمها، بينما صار الشاب يدفعها ليبطحها على بطنها ويصعد على ظهرها مع دفع اقوى ليدخل قضيبه بالكامل في طيز ها … رفعت العروس راسها الى الاعلى والوراء وهي منبطحة على بطنها، وهي تصرخ من الالم، … وما هي الا ثواني حتى انطلق سيل من قضيب حسام ليملأ مؤخر تها بماء ساخن كان كدواء للحرقة التي الهبت خرم مؤخرتها !
اخرج الشاب قضيبه من طيز سهام، لقد كان مصبوغا بالدم، وكذلك فتحة طيزها !!
غادر الشبان المكان وحضن العروس عروسته وأخذ يبوسها وهي تصدر آهات أهي آهات ألم أم متعة

سكس محارم – سكس سعودي – صور سكس – افلام سكس – ابن ينيك امة – افلام سكسي

حفلات الجنس الجماعي ونيك نار ساخن جداً

من مدة ليست بالطويلة من عامين تقريباً أقمت مع بعض الأصدقاء أحلى حفلات الجنس الجماعي ونيك نار ملتهب جداً وكنت قد تعرفت إليهم عن طريق ذلك العالم الأفتراضي عالم النت و الشات فتعرفت على فهمي رجل في بداية كهولته في عمري تقريباُ في منتصف الاربعينات يهوى الجنس الجماعي و من الصنف الذي يهوى أن تتناك زوجته امامه وأن ينيك زوجة نياك زوجته فهو يستمتع بذلك أيما متعة.

افلام سكسي – تحميل افلام سكس – افلام سكس – سكس بنات – سكس امهات – سكس منقبات – افلام سكس اجنبي – سكس اخوات – فيديو نيك – فيديو سكس

كذلك من طريق فهمي ودينا زوجته تعرفت إلى علا وهي شابة جميلة ثلاثينية تشاركنا نفس الرغبات في إقامة حفلات الجنس الجماعي وقد شاركتنا بالفعل في بعضها فيما سبق. اليوم سأصف لكم حفلة من تلك الحفلات أقامناها بمناسبة عيد ميلاد الجميلة دينا فقد أحب فهمي زوجها أن يحتفل بها على طريقته الخاصة وان يفجئها فأوعز إلي أن أقوم باستئجار شاليه في الساحل الشمالي وتم له ما ارد و دعونا بعض الأصدقاء حتى نسعدها و نفاجئها جميعاً. كذلك تم دعوة صديقنا رامي و زوجته نسرين و هما صديقان عزيزان لفهمي و دينا و يحبان الجنس مثلهما وشاركوهما عدة مرات إلا أنيي تعرفت عليهما إذ ذاك لأول مرة. كانت أعمارنا مختلفة لا تقل عن الثلاثين و لا تتجاوز السابعة و الأربعين وكلنا نتقاسم الميل الواحد الذي يجمعنا وهو الاستمتاع مع أحلى حفلات الجنس الجماعي ونيك نار ملتهب جداً و ان يستمتع واحدنا بجسد زوجة صاحبه ويغير طعم ولون الجنس وهو ما هدفنا إليه في تلك الحفلة. تم الإعداد لتلك الحفلة على قدم وساق وقدمنا دينا إلى الشاليه التي صصرخت مسرورة إذ لم تكن تعمل عنها شيئ فانتظمنا و تجمعنا وبعد الانتهاء من قطع قالب الحلوى وإطفاء الشموع أعلنت فيهم: كلنا طبعاً بنقول لدينا عقبال ميت سنة و نتمنى لها موفور الصحة و السعادة…يلا بقا نبدأ…على غرفة النوم يا جماعة…نظرني فهمي بنظرة لامعة العينين و ابتسم علامة الموافقة وبدأ زبه ينتصب وظهر ذلك جليا”من تحت البنطال فأخذت دينا من يدها و دخلنا غرفة النوم و تبعنا الآخرون، فهمي يمسك يد نسرين ، ورامي يد علا.دخلنا غرفة النوم حينما صرنا بمحاذاة الفراش راح كل رجل فينا ينزع برفق عن شريكته ثوبها فيعريها وما هي الا دقيقة واحدة حتى صرنا كلنا عراة بلابيص ملط! تملكنا الهياج بوضوح من خلال انتصاب أزبار الرجال و مداعبة النساء لأكساسهن. ثم اهتجت بقوة فطلبت من دينا أن تنام على ظهرها على السرير و ناديت في الرجال: يلا بقا كدا…كل واحد يبارك لدينه ويتمنى لها عيد ميلا سعيد..في ظرف ربع ساعة….ضحك الجميع أردفت: وأنا هابدأ..يلا بينا…على الفور راحت أتخذ وضع 69 على دينا وقمت بدس زبي بقوة في فمها و رحت الحس بظرها و كسها الذي بدأ يغرق وبسرعة بعصير الشهوة وهذه الوضعية كنا قد قمنا بها معاً من قبل مرات عدة و امام أعين فهمي الذي أعلمني صوته بأن ال الوقت انتهى انتهوا. واسرع ليتمنى لزوجته ميلاد سعيد بعد ان قمت عنها وتركتها لتمنياته. فباعد بين فخذيها وغرس زبه عميقا في كسها وراح ينيكها كالمجنون وكانت هي تتأوه من كثرة هياجها: اه، اه، اه، نيكني …ثم انتهى الوقت المضروب فأسرعت علا التي كانت تداعب زب رامي بيدها إلى سحب زب فهمي من كس زوجته ووضعت لسانها مكانه وراحت تلحس كس دينا وتعض بظرها المنتفخ بقوة أما دينا فأصبحت لا تقوى على الوقوف من فرط الهياج وكان صوتها ابلغ علامة على شبقها ثم بعد علا جاء دور رامي الذي جلس على صدر دينا يدعكه بطيزه و بنفس الوقت ادخل زبه في فمها لترضعه، وراح ينيكها في فمها كانه كسها.في هذه الأثناء كانت علا تمص زبر فهمي وتلعب ببيضاته وفهمي كان واقفا مسنداً للحائط ظهره من كثرة الهياج وكان زبه يلمع من مياه كس دينا. ثم بعد أن انتهى وقت رامي أسرعت نسرين زوجته الى الجلوس على وجه دينا و اعطتها كسها لتلحسه، فوضعت دينا يديها على صدر نسرين وراحت تلعب ببزازها و نسرين تضغط بكسها على فم دينا كأنها تريد ادخال ليس فقط لسانها بل ايضا” فمها كله. وبعد أن استهلكت نسرين لسان دينا في كسها لمدة انهارت على السرير جنب دينا التي شكرتنا جميعاً بلهاث قوي لتطلب طلبها الخاص وهو ان ينيكها رامي و زوجها نيك مزدوج من كسها وطيزها معاً…كانت دينا شبقة للغاية وإلا ما كانت لتطلب ذلك ليبدأ هنا أحلى حفلات الجنس الجماعي ونيك نار ملتهب جداً إذ نام فهمي على ظهره وترك دينا تدهن زبه بزيت خاص ، و بعد أن وضعت القليل منه على فتحة طيزها ، قامت و جلست على زبه بحيث أدخلته في طيزها ونامت على ظهرها على زوجها الذي غمر بزازها بيديه وكان مسرورا لنيك طيز زوجته. أما دينا فكانت مستمتعة جدا و لم يبدو عليها أنها أول مرة في حياتها صعد رامي على السرير وقام بإدخال أيره في كس دينا بعد أن فرشخت دينا افخاذها و قدمت كسها لرامي حتى ينيكها النيكة التي تمنتها او بالاحرى ليعطيها هدية عيد ميلادها اه، اه، نيكوني نيكوني نيك طيزي حبيبي، رامي رامي نيك كسي نيك قلبي انا اليوم اكبر شرموطة أنا لبوة كبيرة …

سكس نيك – سكس امريكي – صور نيك – صور كس – افلام سكس عربي

سكس انا والمتناكة نادية المتجوزة

لست من هواة كتابة القصص او الروايات ولكنى احمل بداخلي طاقة جبارة كلما شئت ان افرغها اذهب الي الجيم ولكنى اكتشف انها تزداد يوما بعد يوما ..قصتى حقيقة وحصلت بالفعل فى احد المولات الشهيرة بمدينة نصر.. حيث كنت اذهب اسبوعيا للبحث عن ملابس جديدة فانا من هواة الملابس وفى احد الاسابيع ذهبت الي هناك ورايت ما لم اشاهده فى حياتى من قبل وجدت امراة فوق الثلاثين ترتدي بنطلون جييز ازرق فاجرررر وبدي هيفرقع من كبر حجم بزازها… والبنطلون ضيق جدا بدرجة مستفزة جدا على طيزها .. بصراحة محسيتش بنفسي الا وانا عامل زى فؤاد المهندس فى العتبة جزاز فعلا بدون قسم ده اللى حصليلى فضلت ماشي وراها واحاول الفت انتباها ولكنى فشلت قولت طب خلاص طالما مش هعرف اخد رقمها احك فيها وابقى هديت زبري شوية حاولت الزق فيها بكل الطرق من اول السلالم الي الزحمة وهكذا ..وبالفعل نجحت الطريقة وشاهدتها تنظر خلفها وكنت اتوقع قلم على وشي وفضحية بجلاجل فى المول ..حصلت مفاجاة ولقيت ابتسامة عريضة وبتقولى انت عامل تلف ورايا عايز ايه بالظبط يعنى فهمنى المهم [اسلوب جميل اقنعتها انى معجب جدا بيها واديتها رقم موبيلي واذا بيوم اجد الموبيل بيرن المهم رديت سمعت اجمل صوت فى حياتى بجد وبدأنا النيك فى الموبيل والتعارف وده طبعا تلخيص للى حصل فى الموبيل ودائما كنت اتمنى ان اشاهدها وطالما اقنعتها بذلك وعرفت ان اسمها نادية .لحد ما يوم قالتى جوزى مسافر اسكندرية وهيقعد 3 ايام تعالي اشوفك رحت ووقفت كتير جدا لحد ما لقيت العربية بتاعتها ولقيت قمر قمر ولبسة جيب قصير وبدي حمالات واحا بجد على فخادها وبتقولى مالك فيها ايه انتى بتحفظ فى جسمى قولتها اصله يجنن بجد ونفسي اكله قالتى خلاص كله برحتك ودخلنا شقتها وقعدت وانا بصراحة خايف جدا وبالذات ان الايام دى ايام قلق فجأة لقيت واحدة تانية خارجة بقميص نوم قصير جدا ولبسه اندر فتلة ابن متناكة على طيزها .. وبشتاورلي على اوضة نوم جوزها.. انا مبدئيا قلعت قبل ما ادخل الاوضة من الهيجان دخلت زى المجنون ابوس فى كل حتة فى جسمها وهى تقولى براحة بس اهدى شوية انت مجنون كده ليه وانا ماسك فى بزازها اعصر فيهم قووووووى وامصمص الحلمات وهى تقولى اه اها مش قادرة براحة قطعت الحلمات وعامل اشد فى الحلمات بفتري قالتى عايزة زبرك بين بزازى طلعته وحطيته بين بزازها وايدى من ورا ظهري فى كسها وهى مفشوخة وتقولى احااااااا كسم جوزى يخربيت كده قولتها بقولك ايه عندك عصير ضحكت وبتقولى ده وقتة يعنى قولته فين بس قالتى فى الثلاجة شليتها وصباعى فى خرم طيزكها لحد الثلاجة وبقولها هاتى العصير وبنفس الوضع رجعنا للسرير وهى بتقول احااااااااا ياطيزى حرام كفاية بعبصة نزلتها ولحس كل حتة فى رجلها لدرجة صوابعا مصمصمتها قوووى واللبوة تقولى كمان الحس كعب رجلى انت مجنون قووووى ونزلت فى كسها لحس بالعصير وامصمص فى شفايف كسها واشد الزنبور بسنانى وهى خلاص كانت ضاعت فشخت رجلها وعاملة تتلوي زى التعبان وتقولى كفاية كفاية ولع نيكه نيكه قووووى نيكه رفعت فخادها لحد ما رجلها وصلت لراسها ودخلت زبرى كله فى كسك بفتري بجد يمكن اول مرة افتري كدددددددددده وشاغل فحت وردم فى كسها وصوتها يعلى اكتر وتقولى كمان افشخه نيكه احااااااااااااااا وانا شاغل طالع نازل تعبت قوووى وقالتى لا كفاية كده انا هقوم قولتها احاااااااااااا تقومى ايه والطيز دى مين يفتحها قالتى لالالا الا طيزى بجد انا مش قادرة مسكتها من شعرها وقولت احا لازم نعمل وضع 69 على الاقل واوعدك انى مش هدخله فى طيزك طلعت بطيزها على وشي فطست كسم وشي يالهووووووووى مش قادر انسى اللحظة دى اجمد طيز شوفتها على وشي وانا بلحس فيها زى المجنون اموووووووووووووه وصباعى ولسانى فى خرم طيزها قووووى وشاغل بعبصها وهى هايجة على اخرها وعاملة تفرك طيزها على وشى ولسانى وتقول الحس قووووووى وانا اقولها ده بينفقط من خرم طيزك وشاغل طرقعة على الطيز بكف ايدى وهى تتلوى زى المتناكة… لقيت مفاجاة انها طلبت تتناك فى طيزها وعملت وضع الكلبة وركبتها وزبرى كله فى خرم طيزها للبيضان وطالع نازل بالخرم فى طيزها والهايجة بتصرخ قوووى ارحمنى كفاية الخرم وسع لحد ما نزلت فى خرم طيزها … قومنا وقولتها انا لازم اجيلك تانى قالتيى انا مش هسيبك اصلا وفضلنا مع بعض سنة ونص لحد ما سفرت بس يمكن فى اتصال بينا على فترات … بجد كانت احلي لحظات حياتى يالهوووووووووووووووى لو تتكرر تاني

عرب نار – فيديو سكس حيوانات – اخ ينيك اخته – تحميل افلام سكس – تنزيل سكس – افلام سكس اجنبي – افلام سكس – افلام سكس امهات

افلام سكس انا وبنت الغفير

انا اسمي مصطفى 31 سنه من اكتوبر القاهره انا مش طويل ولا قصير لون بشرتي قمحاوي
القصه الي هحكيها قصه حقيقيه ميه في الميه مفيهاش اي حاجه تخيلات وحتى اسم البطله حقيقي
القصه حصلت لما كان عندي 22 سنه انا بعشق حاجه اسمها جنس بكل اشكالو وانواعو
والدي وولدتي فتحو حضانه فاطبعا كان كل الي بيشتغل فيها بنات او ستات مفيش رجاله بيشتغلو معنا
طبعا كان الاول الحضانه بتجيب بنات استات مش حلوين اوي جه يوم والتي شغلت بنت ايه صاروخ عندها 20 سنه

xnxx – فيديو سكس – سكس فلاحي – ءىءء – افلام سكس عربي – تحميل افلام سكس
جسم ايه والا صدرها ولا طيزها حكايه ولا وشها تقول قمر امي قالت البنت ديت تطلع تسعدها في تنضيف البيت لان احنا البيت كلو بنعنا انا كنت لسه مخلص امتحنات وقاعد في البيت مستني جواب من المعهد بتاعي ينزلني في فندق عشان ادرب انا خريج سياحه وفنادق قسم مطبخ المهم انا كل بنت امي تطلعها عشان تسعدها في البيت وتنضيفه كنت الاول بشوف لو هيه حلوه بحاول الاغيها لو وحشه مش بقرب منها المهم البنت طلعت دخلت المطبخ وبدات تنضف في المطبخ وانا عيني عليه وهيه كل شويه تبص لاتقيني باصص عليها وبتئملها اليوم في التاني في التالت اتعودنا على بعض بدات صباح الخير صباح النور كلام عادي الموضوع اتطور بدات اهزر معها وتهزر معيا في يوم جم لينا خالي وعيالو وخالتي وعيالها فا بقى في رجل كتير في الشقه وطبعا كنا زي ما احنا بس لما اكون معها في المطبخ انا وهيه بس تتكلم معيا ونهزر ونضحك لو في حد دخل علينا تبقى زي الصنم جه جواب التدريب بتاعي وكان في فندق 5 نجوم في شراع الهرم اول يوم تدريب ليا اليوم عدى رخم جدا عشان مشوفتهاش كان معاد الشفت بتاعي الساعه 4 العصر فا عشان النزل كان لازم انزل الساعه 2 الضهر وكنت برجع الساعه 2 او 3 بليل فا كنت بقلهم يصحوني على الساعه 12 على معاد طلوعها من الحضانه وانا كنت ديما بصحى طبعا زوبري واقف وعامل قبه في البنطلون وغير كدا كان معنا شيف كان لسه عريس جديد فا كان كليوم لازم يشربنا قرفه بالبن وكنت ديما بحاول اداريه وانا بحب اشرب حاجه سخنه قبل ما اكل وكنت ادخل لاقيها في المطبخ عدت الايام ونهزر ونضحك وفي يوم الي خلاني اغير تفكيري نحيتها خالص وفي اليوم دا انا كنت اجازه وعلى الساعه 1 الضهر ابويا وامي والناس الكبيره في الصاله وانا وولاد خالتي وخالي في اوضتي و عبير بتنضف التورئه ابويا نده عليا وانا طالع من اوضتي جري وهيه في التورئه وهيه عارفه اني طالع بجري جت قدامي ووطت على انها هتجيب حاجه من الارض وهيه لسه منضفه الارض وكنت هخبط فيها من ورا وهتبقى فضيه ليا وليها بس ربنا ستر وعرفت امسك نفسي قبل ما اخبط فيها ومحصلش بنا كلام في اليوم دا تاني يوم لقتها طالعه ومش مدياني وش حلو قعت انكشها لغايت لمى ضحكت وهزرنا زي كل يوم بس الهزار المرادي مكنش بالكلام بدات احط ايدي على كتفها قولت اشوف الاول ممكن تكون هتعمل فيها الخضره الشريفه متكلمتش بقيت كل ربع ساعه او نص ساعه اخل المطبخ اعمل شاي كنت كل شويه اعمل حاجه ومتتكلمش مره كنت اضربها على طزها مره كنت اسمك صدرها اعدت فتره على كدا وجه قبل اخر اسبوع في الصيف ابويا قالي انهم هيروحو يصيفو المهم انا جيت قبل مايسفرو بكام يوم قلتلها اهلى هيروحو مصيف وانا هبقى في البيت لوحدي بحجت عندي شغل ومش هينفع اخد اجازه لاني تدريب مع العلم الاسبوع الي كنت شغال فيه قبل ما اهلي يسافرو كان الفندق بيصفي لكل الناس التدريب فا قلتلي سبني اظبطها في البيت عندي قلتلها ماشي قبل مايسفرو بيوم لقيت رقم غريب بيرن عليا الو والاقي صوت انثوي مش متعود على سماعو في التليفون صوتها في التليفون كفيل انو يهيج مصر كلها لقتاه بتقولي ازيك يادرش قلتلها تمام يا قلب درش بتقولي عارف مين معا قلتلها طبعا انتي حبيبت قلبي عبير بتقولي طيب تمام لقتها بتقولي انا بكره اكون عندك الساعه كام قلتلها هما هيمشو بعد الفجر قالتلي تمام انا الساعه 6 الصبح هكون عندك قلتاها تمام خلصت مكالمه معها ورجعت لشغلي واليوم خلص ورجعت البيت على معادي لقيت في ناس صاحه مانمت وناس لسه بتصحى وناس لسه نايمه وضبت معاهم باقي الشنط وبدات انزلهم في العربيه معاهم والفجر ادن وبداو يلبسو وخلصو لبس ونزلو سافرو طبعا انا لو كنت نمت مكنتش هصحى فا استنيت لغايت الساعه 6 جت ولقيت باب البيت بيخبط نزلت افتح الباب ولاقي قدامي ملكه جمال لبسه طقم ينطق الحجر بنطلون ديق مقسم اوي ومقسم تفاصيل جسمها ومبين طيزها وفخدها الي ملفوفين لفه تجنن وبلوزه ديقه مبينه بززها وكانهم بطيختين صغيرين مش كبار بس كان شكلها ملكه جمال فعلا انا شوفتها واختها في حضني وقفلت الباب وشلتها وطلعت بيها فوق دخلنا الشقه ونزلتها على الارض وبقيت ببص على جسمها الي كان ياخد العقل واختها في حضني وبدات اخد شفيفها في شفايفي وبتتجاوب معيا وببعض في شفايفي وتشفط في لساني فضلنا على كدا حوالي 10 قايق وقلتلها ادخلي غيري لغايت لما احضر الفطار نفطر سوا دخلت تغير وانا جهزت الفطار ومستنيها لقتها خارجه وهيه لابه قميص نوم شفاف ومش لابسه برا ولبسه اندر فتله بس ايه ياخدو العقل المهم فطرنا وشربنا الشاي وقعدنا جنب بعض بدانا في بوسه وعمال اقفش في بززها وانزل ايدي على كسها وهيه عماله تحسس على زوبري من فوق الهدوم نفسها زاد قمنا انا قلعت كل هومي وهيه نامت على السرير خلصت وبقيت اقلعها قميص النوم واحسس على جسمها وامسك كل فرده في بزها ارضعها واعضها ونزلت لحس في كل حته في جسمها وانا صوابعي عماله تلعب في زنبورها وطيزها ونزلت الحس في كسها لغايت لما جابت شهوتها في بقى وشربتها كلها وبعد كدا عملنا وضع 69 وكانت استازه في مص زوبري قدت تمص لغايت لما جبتهم في بقها وبلعتهم وبدات ادخل صباعي في طيزها لقيت صيزها اتعودت دخلت التاني طيزها اتعوديت على صوابعي جبت كريم دهنت بيه طيزها وزوبري وبدات ادخلو في طيزها دخلت الراس وسبتو شويه عشان طيزها تتعود على زوبري لا طيزها كانت ديقه جدا وهيه هتموت من الوجع شويه ولقتها بتزق طيزها على زوبري لغايت لمى دخل كلو وهديت شويه عشان طيزها تتعود وبدات اتحرك تاني بقت الوجع الي بتحس بيه اتقلب الى متعه فضلنا على الوضع دا شويه وبعد كدا غيرنا الوضع نمنا على جنبنا وبخلو فيها وبقفش في بززها وبلعب في زنبورها فضلنا شويه على الوضع دا وطلعتو عشان يهدى شويه وبعد كدا عملنا وقتها وخلتها توطي وطيزها بارزه ليا دخلتو فيها وعماله تقولي نكني جامد افشخ طيز حببتك انا لبوتك وبعد كدا وقفتها ومسكنا شفايف بعض في بوسه طويله وسبت شفيفها ونزلت على بززها ارضع فيها واعضها واقرصه وهيه كانت خلاص فرهضت مني قلتلها خلاص اصبري شويه انا قربت اجيب هجبهم ونرتاح شويه فضلت ارزع فيها جامد والعب في زمبورها لغايت لمى هيه جابهتم على ايدي وانا جتهم في طيزها فضلنا على الوضع دا اسوبع كامل كل يوم بنكها في كل وقت لغايت ما اهلى يجو بساعه
في معلوه انا نسيت اقولها عبير كان عندها سعتها 20 سنه وكانت لسه بنت وحفظت عليها بنت عشان مفضحهاش

سكس – نيك – افلام سكس – افلام نيك – سكس حيوانات – سكس امهات – سكس محارم – صور سكس – سكس عربي

افلام سكس اغتصاب سكس اجنبي

انا سيدة وقورة لكني اكبت كل هذي المشاعر منذ يوم طلاقي قبل 10 سنوات من رجل لم يفهم رغباتي ولم يسد شبقي فطلقني وصرت وحيدة في بيتي الذي يزيدني شعورا بالوحدة مما دفعني الى ان افكر بكل ما يخطر ببالك وما لا يخطر ببالك ومرة اشتدت علي الوحدة في بيتي الذي فيه 10 غرف فأخذت اشتهي ان اغتصب على يدي رجل في كل جانب من جوانبه فجلست افكر كيف اجد من يخفف لي من حدة شبقي هذه حتى جاء المساء ولم اجد حلا فتذكرت حارس عمارة في الافرع التي خلفنا وهي قيد البناء عبارة عن هيكل فقط من 11 طابقا وهو وحيد ومحروم وهذا النوع المحروم من الرجال هو اكثر الانواع التي تشدني للاتصال به فقررت ان البس ثياب عارية مثيرة اول ما يشوفها يروح مغتصبني حالا فلبست ثوب اسود يصل الى فوق الركبتين مفتوح الجانبين الى حد التقاء الفخذين وملتصق بالجسم وشبه شفاف وخليع من الاعلى له تعاليق خيطية تحمل الثديين العاريين المغطايين بقماش شفاف يصف تكورهما وبياضهما وحلمتهما فيكون عاري الاكتاف والذراعين وكذا الاوراك والفخذين حتى القدمين ولم البس تحته ستيان ولا لباس داخلي حتى اضمن سرعة الوصول للكس والثديين عند انقضاضه علي واستفراده بي ولبست قبقابا وعباءة سوداء على راسي غطيت بها ثوبي وجسدي وتلفلفت بها حتى استر نفسي وانا اخرج في الشارع الى ان اصل عنده وبعدها فليحصل لي ما يحصل فانتظرت ظلام الليل حين نزل وفرغت الشوارع من المارة فخرجت من بيتي وكانت الرياح قوية جدا متوجهة الى هذا الحارس الذي اظنه محروم لأوقع به واغريه لينال حظه مني ويستفرد بي في عمارته الفارغة والغير مبنية فلما وصلت باب العمارة طرقت الباب فخرج لي بفانيلته البيضاء ولباس ضيق يحصر فيه قضيبه الذكري فلما رآني في الظلام امراة سالني ماذا تريدين ؟ فاخبرته اني من بلدة اخرى وقد ضللت الطريق وتاخر الليل وليس لي من احد الجا اليه فطرقت بابك لعلي اجد ماوى حتى الصباح ثم انصرف ؟! فسال لعابه لهذا العرض وقال تفضلي ادخلي فدخلت على استحياء انظر في المكان شديد الظلام والرياح تعصف بالمكان بشدة حتى كادت عباءتي ان تطير لولا امساكي بها فقال غرفتي في الطابق ال11 ولابد ان نصعد مشيا على الدرج فاغلق الباب الارضي بالاقفال ورمقته بنظرة سريعة فاذا قضيبه منتصب للآخر فهاجني هذا الاحساس كاني لا يفصلني عن الاغتصاب الا دقائق وقد تاكدت بإقفاله الباب اني لن افلت من قبضته حتى يقضي وطره مني كما خططت لذلك +

ءىءء – سكس مترجم – فيديو سكس نيك – افلام سكس اخوات – فيلم سكس – سكس عربي – افلام سكس – افلام سكس امريكي

واخذت امشي واصارع الرياح التي تعصف بعباءتي التي انكشفت عن بعض ساقي وانا الفها عليها حتى لا افتضح لكنه لاحظ ظهور بعض جسدي واخذت لا انظر طريقي من شدة الظلام فمشى بجانبي وهو ينظر ان يظهر شيء من جسدي ومد لي يده ليصعد بي الدرج فأمسكت بيده وفركها لليونتهاوامسكت العباءة بيد واحدة فاخذ الهواء يكشف ساقي تارة ويكشف فخذي اخرى وكلما انكشف شيء اصرخ متاوهة والرياح شديدة لكن قضيبه كان اشد والمكان شديد الظلمة لاتسمع الا صوت الرياح فلو اغتصبني وصرخت لن يسمعني احد وكان تقدمي بطيئا جدا بسبب العباءة التي لم استطع السيطرة عليها واستمر انكشاف سيقاني وافخاذي امامه لان ثوبي مفتوح من الجانبين وهو ينظر بشبق ويراني الفلف نفسي حتى لا يبدو مني لحم ابيض وانا خجلانة من نظراته الى سيقاني وافخاذي بل حتى صدري احيانا وهو يتمنى لو ينكشف جسمي كله امامه ليتنعم بالنظر اليه ويمني نفسه وظل ممسكا بيدي وانا اصعد لكني لم اصل الى الطابق الاول الا بجهد بليغ فقلت لاستريح جنب حائط ثم اكمل وكنت اريد ان الملم نفسي لئلا افتضح لكنه اصر على الصعود مباشرة لما رآه من لذة التكشف خصوصا وقضيبه كان منتصبا جدا رغم فركه له بين حين وآخر لكني لم اكن مقتنعة بالصعود في هذا الهواء العاتي لكني علمت مأربه ففضلت ان اماشيه فأخذنا نصعد سوية وانا اصرخ واتاوه وقد جاءت رياح قوية شديدة جعلتني امسك بالعباءة من عند ذقني بينما تطاير طرفاها وهو ممسك بيدي الاخرى وينظر صدري وافخاذي وسيقاني العارية وحتى كسي ظهر عندما تطاير ثوبي للاعلى وهو يصرخ تماسكي واقترب مني وحضنني من الخلف بإحدى يديه من تحت العباءة التي طارت من الخلف فاستغلها وحضن ظهري بيده التي مررها من تحت ابطي وامسك ثدي وجعل يدي مستندة عليه وكل تركيزه في صدري وثوبي الذي يطير للاعلى ولا استطيع ان اغطيه فيظهر كسي وافخاذي وهو يقول لا تهتمي سنصل واخذ يمسك بيده التي تحضنني ثديي كانه غير متعمد وانا اشعر به وهو يفركه وانا اتاوه واخذ ثوبي كلما طار من الامام مد يده لينزله بيده على كسي فيحشره على كسي وهو يحضن بثدي حتى امسك كسي من خلف الثوب وفركه فصرخت من الآه وكل ذلك ولم نصل الى الطابق الثالث بعد وكلما صعدنا صار الهواء اقوى ولم اعد اسيطر على عباءتي بيد واحدة وانا مستندة عليه باليد الاخرى وثوبي يطير في الهواء فلا استطيع ان امنعه فيظهر كسي فرضيت بهذا الحال وهو قد استغل الامر حتى مد يده مرة على كسي مباشرة بحجة اخطا الثوب فاخذت احاول الاسراع بالصعود وهو يحاول تبطئتي اذ احسست به بدا يتحرش بي لدى الطابق الرابع اذ مد يده في صدري وفرك حلمته ونحن نمشي وانا انظر اليه بصعوبة واتاوه وتارة يمد يده ويمسك كسي بيده بل حتى ظل يبعصه وقد كان مبلولا تماما وانا انظر انتصاب قضيبه فاثار ويزداد سائلي نزولا فلم استطع ان اتحمل تحرشه فقلت له ماذا تريد مني ؟ ارجوك ارحمني ! لم اعد احتمل اتوسل إليك ! فلم يكترث لذلك فبقينا نصعد مستندة عليه فسحب يده من ثديي وانزلها على مؤخرتي وادخل يده بين فرجيها وهو يبعبص كسي من الخلف وانا اريد فقط الوصول للطابق ال11 لاذوق طعم قضيبه الذي كاد يقذف من شدة شبقه فلما بلغنا الطابق الخامس قلت له لا استطيع اكمال الصعود لغرفتك لكنه اصر ان نكمل بسرعة فقلت له ان العباءة تعيقني فقال انزعيها حتى نصل بسرعة فوقفنا جانبا وخلعتها ولففتها وهو ينظر الى مفاتن ثوبي وجسدي العاري فلم يتمالك نفسه فحضنني من الامام وقبلني في شفتي ومصها مصا وانا اتاوه وهو يمص ثديي ويلحسهما ومددت يدي في لباسه لامسك قضيبه فوجدته صلدا فولاذا حارقا خارقا يغلي فارتعدت واخرجت يدي وقلت بتاوه هل ارتحت ؟ فقال لا فصعدنا وهو يحضنني من الخلف بيده ويفرك بثديي بها بينما الاخرى يفرك كسي الذي اصبح ماؤه سيالا فلما بلغنا الطابق السادس لم يحتمل واخذني جانبا وضمني وقبلني وفرك اثدائي بل بعص كسي وانا اصبره ان نصل للأعلى وهو يكاد ان يفقد ويجامعني وانا اتاوه شبقا وقلقا وهو يرى ثوبي يطير وكسي يظهر علنا فلما بلغنا السابع خلع لباسه وشهر علي قضيبه منتصبا فارتعبت وضمني وحكه بين فخذي ليهدأ ثم بلغنا الثامن فقال اخلعي ! قلت ماذا قال ثوبك فنزعه مني وألقاه في الهواء وبقيت عارية وهو يضمني ويحضنني بشبق فناشدته ان نصل الطابق التاسع قال لا اتحمل بعدا عنك فقلت له ارجوك انا امراة لم ارتكب مثل هذا العمل فلا تسلط قضيبك على كسي اتوسل اليك فحضنني من الخلف وصعد بي الى العاشر وهو يفرك ثديي وانا انظر قضيبه ما عاد يحتمل بل سينفجر حتى اذا بلغنا الطابق ال11 اسرع بي للغرفة فاول ما دخلها اغلق الباب بالمفتاح وقلت له لا مفر من قضيبك ؟ قال لا مفر فتراجعت الى سريره وهو لشخص واحد فانقض علي وهو يقول اصرخي براحتك لن يسمعك احد فاستسلمت له على سريره وعلاني وقضيبه يقطر وكسي ايضا ثم تحاضنا واحسسته يدغدغ مهبلي المتهالك فلم اشعر الا به حارا يولجه كله للآخر في قناة المهبل فصرخت من كل قلبي وارتعشنا وقذفنا بتأوه قاتل حتى مصصته بمهبلي وعصرته بأفخاذي وظل ينيك بي حتى قبيل الفجر بساعة تراخينا تماما وقد امتلا مهبلي بالمني فتلفلفت بعباءتي وخرجت من عنده الى بيتي واول ما دخلت نمت على فراشي وكاني في حلم

 تحميل افلام سكس – افلام نيك – سكس اخوات – سكس اغتصاب – سكس بنات – فيديوهات سكس – افلام سكس – اخ ينيك اختة – سكس امهات – سكس محارم – صور سكس – xnxx

صغيره بس جسمها يجنن

ف البدايه قصتي حصلت من حوالي سنه لما كان سني ٢٣ كنت رايح لشغلي وف نهاية الشارع اخر الموقف بتاع العربية الي بركبها فسه مدرسة بنات المهم اني كان لازم انزل من اول عربية واتمشي شوية للموقف التاني عشان اركب ف الحته دي كان فيه تلت بنات ماشيين خارجين من المدرسة شدتني البنت الي فالنص كانت قصيره حوالي ١٥٥ سنتي كده وجسمها كيرفي وعليها طيز جميلة رغم ان البنتين الي معاها كانو حلوين بس هي شدتني فعلا المهم فضلت ماشي براحه ومش شايل عيني من عليها لحد ما اخدو بلهم بس اكمني ماتكلمتش وشكلي مش سرسجي ماتكلموش او حسو اني بعاكس المهم لاجل حظي خلاص قربت اوصل للموقف التاني الي هركب منه لاقيت البنت بتودع صحبها الاتنين وبتمشي ناحيه نفس الموقف بتاعي وهما سبوها هي عدت الطريق انا مستنتش وعديت وراها ع طول وروحت مشيت جمبها ثولتلها ازيك بصتلس بستغراب بس ردت وقالت كويسه قولتلها استني بس عايزك قالتلي عايز ايه قولتلها انا اسمي م قالتي وانا ي المهم قولتلها بصي هما كلمتين انا ولا واقف قدامك مدرسه ولا من النوع الي بعاكس بس انا رايح شغلي وبجد انتي شدتيني ليكي واكيد انتي لاحظتي انتي وصحابك وانتي ماشيه قالتلي اه عايز ايه قولتلها انا نفسي بجد اتعرف بيكي قالتلي مش هينفع قولتلها نجرب اصل مش ممكن منشوفش بعض المهم اصريت لحد ما اخدت تلفونها وهي ركبت وانا ركبت ورنيت عليها اتلكمنا ف العربية واتعرفنا ورجعت من شغلي

سكس لبناني – سكس مصري – افلام نيك – سكس اسيوي – سكس محارم – سكس مايا خليفة

واتكلمنا بليل بالمناسبه انا اتعرفت عليها يوم خميس يعني هي كانت اجازة جمعه وسبت المهم عرفت منها اني عجبتها انا مش طويل وقمحوي بس جسمي كويس وملمحي حلوة ودقن وكده المهم فضلنا نتلكم لحد ماعملنا سكس فون وصبح الجمعه وبليل هي قالتلي ان بكره السبت عندها درس فالمدرسه انا ع طول اقنعتها انها تفكها من الدرس وتجيلي اابيت خصوصا اني اجازة السبت والبيت فاضي طبعا رفضت بس اقنعتها وهي كانت برضو صغيره حوالي ١٧ سنه بس الي ماخلنيش ابعد عنها انها شداني ليها بحلاوة جسمها وهي كانت كيوت كده المهم اقتنعت وقولتها اخري هبوسك وبس ومش هنطول وهوصلك المهم قولتلها اركبي من عند مدرستك وانزلي وانا هيجلك بالتوكتوك حصل ووصلنا عند البيت طلعت قبلها وقولتلها ع الشقه وطلعت ورايا ودخلنا كانت لابسه بلوزه وجيبه وتحتها استرتش المهم لما دخلت حضنتها وبوستها من بوقها وقولتلها اخيرا ف ايدي مش فالتلفون ضحكت وقعدنا نهزر ونتكلم وروحت حضنتها وبوستها تاني بس كان بوس سخن اوي ونيمتها ع السرير وبسرعه روحت قايم قالع بنطلوني وبقيت بالبوكسر وروحت شددلها الجيبه وبقت بالبنطلون فضلت ابوس واقفش وكان صدرها مايختلفش عن طيزها كبير هي كيرفي رغم انها صغيره وايدي سرحت ع كسها لاقيته مبلول دخلت ايدي من تحت البنطلون لاقتها بتقفل رجلها قولتها ماتخفش مش هفتحك فتحت رجلها وحسست ع كسها وهي راحت خالص مني لاقتها بتقولي خلاص بقا امشي عشان ما اتخرش قولتلها احنا لسا عملنا حاجه ونيمتها ع بطنها ونمت ع طيزها الطريه وقلعتها نص قلعه ونزلت البوكسر وفضلت ادخل وواحده وحاحده معاها لحد مادخل شوية بس وهي تحتي ببوسها لحد ما مستحملتش لانها اول مره وجبتهم بعيد عنها عشان قالتلي ماتغرقنيش عشان تعرفي تمشي فالشارع المهم قمنا وبوستها ووصلتها وعلاقتنا انتهت ب انها اتخطبت وعشان هي كانت بنت عادية مرضتش اني ارخم او اذيها وسكت خصوصا انها حبتني

سكس مصري – فيلم سكس – سكس محارم – سكس مترجم – سكس بنات

افلام سكس منقبات شراميط

كتبت في مرة من المرات على أحد المنتديات أنني أبحث عن مدام تريد المتعة، وتكون جادة ومحترمة وصادقة. تمر الأيام، ويأست من عدم وجود أي جدية على الإنترنت وما يحدث فيه من أفعال. في يوم من الأيام، رن جرس الهاتف، ووجدت سيدة تسألني عن نفسي من أنا وتمادينا معاً في حديث طويل، وتعرفت عليها وتعرفت عليّ. وبعد عدة مكالمات، طلبت أني أراها. قالت لي: “أنتظر قليلاً حتى أطمئن لك.” وفي أحد الأيام وجدتها تطلبني، وتترجاني أنا أراها على الكاميرا. رأتني وعجبها شكلي، وإذا بها تطلب مني أن أقابلها في مصر الجديدة في أحد الشوارع الشهيرة، ولكني لا أعرف أي أحد فيه. لقيت الموبايل رن، وقالت لي: “انت لابس كذا.” قلت لها:”آه.” وأقتربت مني سيارة، وندهت عليّ. فتحت الباب، ونظرت لأجد إمراة منقبة لا أرى منها إلا عينيها، لا وجهها ولا أي شئ آخر. قالت لي: “اركب ما تخفش.” ركبت وأنا مندهش من هذه المفاجأة. فهل هذه الإمراة المنقبة فعلاً من تعرفت عليها، وهل سيحدث شئ لا أتوقعه. وظللت في ذهولي ودهشتي لمدة تقترب من الربع ساعة، وأنا لا أعلم ما هو مصيري المجهول الذي ينتظرني. وفي أحد الشوارع الراقية التي يخيم عليها الهدوء، وكأن لا أحد يسكن به. قالت لي: “انزل لغاية ما أحضن العربية.” ونزلت من السيارة، وظللت في حيرة من أمري، أريد أن أهرب وأذهب إلى حال سبيلي، أم أنتظر يمكن يحدث ما كنت أنتظره من زمان. المهم لم أنتبه من أفكاري ألا حينما ندهت عليّ وقالت لي: “أنت خايف ولا حاجة.تعالا ورايه.”

مشيت ورائها وأنا لا أفكر إلا فيما سأراه من هذه المنقبة. وهل هذه المنقبة فعلاً تحتاج إلى علاقة جنسية أم لا، ولماذا أختارتني أنا بالذات. صعدنا إلى الطابق الرابع، وفتحت الباب، ودخلت معها. جلسنا في غرفة كبيرة بها أنتريه من النوع القديم ذو المستوى الرفيع. وبعد عشر دقائق، عادت وهي مرتدية ملابس منزلية، وكان وجهها مازا مغطى بالنقاب. سألتني: “أنت عاوز تعرف أنا مين.” قلت لها: “أنا يا سيدي مدام إيناس. وجوزي مسافر.” بعد ما جلسنا سوياً لمدة ربع ساعة أو ربما أكثر، وبدأت أشعر بالطمأنينة، دخلت علينا أبنتها، وكانت جميلة للغاية، وسلمت علينا وقالت لأمها:”أنا هنام يا ماما عاوزة حاجة.” قالت لها: “دا عمك فلان اللي حكتلك عنه. نامي يا حبيبتي.” سألتها عن عشقها للجنس. قالت لي: “أنا مش بعشق الجنس، أنا بس محرومة منه، جوزي على طول مسافر وحرمني منه حتى وهو موجود لانه متجوز عليا، وعشان كده انا محتاجة ليك أوي. يا ريت تكون تستحق الثقة دي، ومندمش على أني حطيت ثقتي فيك. طمأنتها على أني شخص محترم، وسأحافظ عليها، وعلى خصوصياتها كزوجة محترمة ومنقبة. خرجت من الأنتريه، وبعد بضع دقائق، دخلت مرة أخرى، وكانت شخصية مختلفة تماماً. وجدت المرأة المنقبة أمراة يظهر عليها جانب كبير من الجمال، لكن علامات الزمن بادية عليها فهي على ما يبدو فوق الخمسين. ترتدي قميص نوم سكسي جداً يظهر من جسمها أكثر مما يغطي، ولديها مؤخرة كبيرة ومستديرة، وثدييها يطلان من فتحة قميص النوم، يطالب بشفاه تمصه.

 افلام نيك – سكس امهات – افلام سكس محجبات – سكس مصري – سكس بنات – افلام سكس هندي – افلام سكس

لشدة روعة جسمها، هجمت عليها من دون خوف وبدون أي مقدمات. وجدتها بتقول لي: “حاسب أوعى أنا جسمي زي الملبن. وعاوزاك متسبش حتة في جسمي إلا لما تشبعها من النيك واللحس.” ظللت ممسكاً بثدييها، وأمص فيهما وهي تمص على شفتاي. ونزلت على كسها الذي كان مثل جمرة نار غارقة في العسل من شهوتها. وبمجرد ما لمست كسها بلساني، وجدتها تصرخ بصوت عالي وتقولي: “دخل لسانك، وألحس كسي جامد .” ظلت ألحس في كسها حتى بدأت صرخاتها تدوي في الشقة. رفعت رجليها فوق كتفي، وأردت أن أدخل زبي في كسها، فرفضت. وقالت لي: “لسه حبة.” بدأت هي تمص لي زبري، وتلحس في بيضاني حتى بدأ لبني يسيل على لسانها. ففتحت كسها، ونمت على ظهري، ونزلت هي على زبري. وعندما دخل زبي بالكامل داخل أعماق كسها، ظلت تصرخ بلا إنقطاع، وتقول لي: “نيكني جامد.” وتصعد وتهبط حتى قمت من مكاني وعدلت من وضعي، وأصبحت أنا من أعتليها. وهي من تحتي تتلوى مثل الثعبان وتصرخ. وأفرغت هي محنتها مع رعشة كبيرة، وصرخة جميلة. وأنزلت أنا لبني بكسها. بعد دقائق، قمت فسألتني: “بتحب النيك في الطيز؟” وطلبت مني أن أنيكها في طيزها. ويا لها من طيز لا تقوم افضل بكثير من كسها حيث الفتحة الضيقة. وعندما دخل زبري شعرت بقبضة جميلة على زبري. وهي تقول لي: “بشويش على طيزي أنت أول واحد ينيكني في طيزي.” قضيت ليالي من أجمل ليالي السكس في حياتي. الغريب بعض ما قضينا الليلة كامة معنا، قالت لي: “وعد ما تحولش تيجي هنا تاني أو تدور عليا. أنا كل ما هحتاجك هتصل بيك. وما تحولش تعرف أو تفهم أكتر من اللازم. وعلى فكرة أنا منقبة بجد ومفيش غير جوزي وبنتي وأهلي اللي بيشوف وشي.”. ومن ساعتها وأنا أتمنى أن تتصل بي ثانية فهي حقيقة ليلة لا تنسى.

سكس اجنبي – سكس محارم – سكس – نيك – فيديو سكس اجنبي – سكس مصري – مقاطع سكس