سمي ( فلان ) وعمري الآن أربعون عاما” متزوج منذ خمسة عشر عاما وقد وددت أن أفتح قلبي لأتكلم عن ذكرى مريرة لاتزال مرارتها عالقة في ذهني وتكاد تنغص حياتي فوجدت من الافضل لي التحدث عنها عسى أن يفيدني من يقرأ قصتي بأبداء رأي صائب يخرجني من محنة المرارة .. قبل عشرون سنة كنت شابأ طائشا” لاأحسب إلا حساب يومي فقد ولدت يتيما” لاأحد لي في الدنيا سوى جدتي التي أعتنت بي منذ أن كنت في الخامسة من عمري فقد كنت الوحيد لأمي وأبي اللذين انفصلا عن بعضهما وكل عاش حياته ومنذ حينها نشأت مدللا وكانت جدتي لاتبخل علي بأي شيء أطلبه و تتمكن من توفيره فقد كانت صاحبة أملاك تعيش من أيراداتها الشهرية والتي تزيد عن حاجتها فهي في السبعون من عمرها الآن ولم تتزوج في حياتها لظروف خارجة عن ارادتها وعندما بلغ عمري العشرون عاما” نصحها بعض الاصدقاء المقربين بتشغيلي بأي مهنة لكي أتعود صعوبة الحياة والمهنة الشريفة وفعلا كانت فكرة صائبة أن أحتك بمعترك الحياة ولكن المشكلة كانت تكمن في شخصي فقد تعودت حياة الطيش والبذخ ..وفعلا أوصت جدتي معارفها ووجدوا لي عملا في معمل لصناعة الاسفنج وبالفعل كنت مواظبا” لانني كنت أحب جدتي وأخشى زعلها فهي كل مالدي في الدنيا .. ومرت الايام وكنت أصرف فوق مرتبي ضعفا أو أكثر بسبب دلال جدتي لي فقد كانت علامات الفرح تظهر عليها واضحة وهي تراني أذهب الى المعمل وأعود وثياب العمل متسخة وتدل على كدي وتعبي أما أنا فقد كنت أعمل فقط لتكون راضية عني ومن خلال العمل أجتمع حولي شلة من العمال كانوا ينتفعون مني بالولائم والسينما والمسارح فقد كنت أنا من يدفع دائما لأنني الميسور بينهم وفي أحد الايام ونحن في المعمل أشار أحد أفراد شلتي الى عاملة في العشرين من عمرها ذات جمال طبيعي وجسد صارخ وقال أنه بدأ ببناء علاقة معها على أساس الحب والزواج في حين أنه كان ينصب عليها وأستمر معها مدة ليست بالقصيرة كان يختلي بها في مخزن المعمل وكنا نغطي عليه غيابه خلال العمل وعندما يعود يتحدث لنا بكل ماحدث بينه وبين ( هنا ) وهذا هو أسمها فمرة يبدأ بالقبل الاعتيادية واللمسات الدافئة وتطورت علاقته لتصل الى القبل المحمومة والتجول بيده على أنحاء نهديها ثم تحولت الى نزع الملابس حتى منتصف الجسد وبدأت أعطيه بعض النقود ليعطيها اليها حتى تستمر علاقتهم وأخيرا وفي أحد الايام أخبرنا بأنه قد ناكها من طيزها وبصعوبة لأنها المرة الاولى لها وشوقنا لذلك فكلنا لم نكن نعرف طعم الجنس وهو الوحيد من شلتنا وعددنا أربعة قد مارس النيك مع فتاة ولكن من طيزها وبعد عدة مرات من أختلاءه اليومي بها أعلمنا بأن طيزها قد بدأ يتقبل قضيبه بالكامل دون ألم حتى أنه لم يعد يستعين بالدهون المزيتهفقد كان يكتفي بمسح رأس قضيبه بأصابع يديه بعد أن يبللها بلعابه ويدفعه في طيزها ليدخل بكل سهولة وأقترح علينا أن نشاركه في نيكها فهو لم يكن صادقا بحبه لها وهي التي صدقته وتمادت معه ..وساد علينا جميعا” الصمت لدقائق فقد فاجئنا بأقتراحه وبدأنا نعد العدة فطلب تهيئة مكان ليستدرجها اليه وكانت الفكرة أن يكون المكان في بيت جدتي فهو بعيد نسبيا عن مركز المحلة ولاتوجد فيه سوى جدتي وبدأنا نخطط حتى جاء اليوم الذي أتفق فيه صاحبنا مع (هنا ) على الذهاب الى مكان أكثر راحة من مخزن المعمل وكنت قد جهزت له جناح متروك في دار جدتي كان يستخدم كورشة سابقا” وأعطيته مفتاح باب الجناح وأتفقنا على أن يدخل هو وصاحبته وبعد أن يبدأ بنيكها يعطينا أشارة أتفقنا عليها فندخل ثلاثتنا ونفاجئهما ونضعها أمام الامر الواقع وننيكها الواحد تلو الاخر من طيزها كونها لاتزال عذراء وفعلا تم ماخططنا له ودخلنا لنراهما بمشهد أثارنا جميعا فقد كان صاحبنا قد أكمل توا” قذفه داخل طيزها وسحب قضيبه منها وكانت هي تمسح منيه الخارج من طيزها بالمحارم الورقيه وما أن دخلنا حتى قال لنا صاحبنا بحركة مسرحية ماهذا كيف دخلتم الى هنا فقلنا له سنفضحكم أن لم توافق على أن ننيك صاحبتك وبدأ بحركة متفق عليها بمحاولة الاشتباك بالايدي والعراك معنا فيما كان أحدنا يقول لصاحبته سنتصل بأهلك ليأتوا حالا فتوسلت ووافقت على قيامنا بينيكها فبدأنا ننكيها من طيزها الواحد تلو الاخر وملائنا طيزها منيا” فقد كانت تصرخ آآآآخ آآآآي آآآآآآي آآآآخ خ خ أأأوي أرجوكم لا أستحمل آآآآآي آآي ي ي يكفى آآآآوخ آآآي آآآآآخ يكفي أأأأخ آآآي يكفي لم أعد أستحمل آآآي أرجوكم آآآي آآآآآي وكنا لانشبع من النيك فقد ناكها البعض منا وقذف في طيزها مرتين ولكنني لم أشبع بنيكها في طيزها فقد كان جسدها مغريا ولاهبا” وكانت تتلوى وكأنها تتلذذ من النشوة لا من الألم فقلبتها على ظهرها ورفعت ساقيها على كتفاي ليبان كسها الوردي فوضعت رأس قضيبي بين شفري كسها المبتل الخالي من الشعر فقد كان ابيض املس وبدأت أفرش قضيبي على بظرها وهي تصيح لالالالالا أرجوك لالا آآآآي أأأأأوووووه أررررجوك لالالا أأأأأأأي ي ي وكأن كلماتها زادتني عزما وتصميما على فتحها في حين كانت قوة دفعها لي بعيدا عن جسدها قد زادت من تصميمي على فتح كسها ففرشت قضيبي بين شفري كسها المبلل ودفعته ببطء أولا” وما أن دخل رأسه حتى دفعته كله بقوة في داخل مهبلها وشعرت به ينفرج أمام توغل قضيبي وبدأت صيحاتها العالية أأأأأأي آآي أأأأأي آآآآآآآآآآي أأأأأوي لالالالا أأأأأه آآآآآي ي ي أوووووووه ولم أستمع لصيحاتها التي زادت من هياجي فبدأت أنيكها بقوه وهي تصرخ لالالالا آآآآخ آآآآآي آآآي أأأأأأوه أأأأأه ه ه أأأأيه آآآآآي ي ي لالالا آآآآآخ خ خ خ أأأأأوووووه آآآآه ه ه لا لا أأأأيه أأأأوه لا آآآآآي آآآآه وكنت أزداد هياجا” وعندما أحسست بقرب قذفي أخرجت قضيبي من كسها وكان مغطى بدماء عذريتها نعم فقد مزقت بكارتها وفتحتها وبدأت أقذف على بطنها وصدرها وهي تبكي بحرقة وألم وبعد أن أكملت قذفي تناولت كيلوتها الابيض الذي كان بجانب الفراش ومسحت به قضيبي من بقايا المني والدماء التي عليه ورميته عليها وقلت لها خذي ياشرموطة هل شبعتي أم تريدين أكثر وكانت تبكي ويداها تغطيان وجهها فيما كنا نضحك وكأننا لم نفعل شيئا وذهب كل منا في حال سبيله ، ولما التقينا مساء نفس اليوم في المقهى الذي نلتقي به دائما” بدأنا نخطط لجولة أخرى معها وأقترحت أعطائها بعض النقود لكونها فقيرة الحال وحتى نتمكن من أرضائها وبدأنا نضحك لكوننا قد حصلنا على فتاة مفتوحة الكس والطيز وبأمكاننا أن نأتي بها في أي وقت نشاء لننيكها من كسها وطيزها فقد تهيأ كل شيء لدينا خاصة المكان الجيد وهو بيت جدتي .. وجاء اليوم التالي وتفاجئنا في المعمل بأن (هنا) قد أنقطعت عن العمل وبدأنا نستطلع أخبارها وعلمنا أنها مريضة في البيت فجمعنا بعض النقود وذهبنا مع بعض العاملات لزيارتها وفعلا” ذهبنا وكانت موجودة في الدار مع امها وثلاثة شقيقات صغار علمنا أنها من تعيلهم ولم يعرف حقيقة أنها ليست مريضة بل متمارضة سوانا نحن من كنا ننيكها بالامس وجلسنا جميعنا وكأن شيئا”لم يحدث وهي أكيد قد أرتاحت لكتمان السر ” وعند المغادرة تمنينا لها الشفاء أمام الحاضرين ومن بين الجميع أخرجت مغلفا” من جيبي كنت قد هيأته مسبقا” يحتوي على بعض النقود من غير التي تم جمعها من قبل العمال والعاملات ووضعته في يدها بعد أن شددت عليها وقلت لها مبتسما بوجهها أتمنى أن تعودي الى العمل في أقرب فرصة وبعد يومين عادت الى العمل فأسرع صاحبنا اليها مهنئا” بالسلامة فكانت تتكلم معه دون أن ترفع عينها بوجهه فتقدمت منها وطلبت من صاحبي أن يتركنا لدقائق ففعل وقلت لها أرجو أن لاتكوني زعلانة مني قد حاولت السيطرة على نفسي ولكن جمال جسدك منعني من التفكير بكل شيء ووضعت في يدها بعض النقود وقلت لها يمكننا أن نجد طبيبة نسائية لتخيط بكارتك فأخذت النقود دون أن ترد بأي كلمة ..وبعد عدة أيام عادت (هنا) لطبيعتها وكأن شيئا لم يحصل فحدث وأن أختلت مع صاحبي في المخزن دون تنسيق مسبق وتحدث معها عن الحب وأنه لايزال يحبها فأنتهى كلامهم بأن ناكها من طيزها وعاد ليحكي لنا ماحدث وفي اليوم التالي ذهبت اليها وأعطيتها بعض النقود وقلت لها هل يمكنك أن تأتي هذا اليوم الى بيت جدتي لنتحدث عن موضوع الطبيبة النسائية فوافقت وفي الموعد المتفق عليه حضرت وجلسنا نتحدث عن الوقت الذي تريد فيه خياطة بكارتها وخلال حديثنا مسكت يدها وبدأت أداعب كتفها ثم رقبتها وقبلتها من شفتيها فذابت بين يدي فبدأت بأنزاعها ملابسها حتى أصبحت عارية تماما ثم تجردت من ملابسي ومددتها على الفراش فيما كنت أمص حلمتي نهديها وبدأت أسرح بيدي على شفري كسها الاملس الناعم فأغمضت عيناها وفتحت فخذاها الى الاخر فدخلت بينهما وبدأت أفرش مابين شفريها بقضيبي المنتصب وتصاعدت تأوهاتها آآآآآه أأأأأيه أأأأأووووووه وووووه ووه أأأي آآآآي آآه فدفعت رأس قضيبي ليدخل في كسها فصاحت أأأأح أأأأأححح أأأي فسحبته من كسها وفرشته أكثر فبدأت تتنحنح أأأأوح أأأيح أأأح أأأأأوووف أأأأأأي ي فدفعته في كسها فدخل الى منتصفه فقد غرق كسها بماء الشهوة وصاحت أأأأيه أأأأأوه فدفعته ليستقر في كسها الى الخصيتين وبدأت أنيكها بعذوبة فقد كان كسها كس عروس شفيت من جراح تمزق بكارتها فقامت تتلوى تحتي وتدفع بجسدها الى الاعلى مع صيحاتها أأأأي أي ياااااااه أأأأوه آآآآآآي أأأأأأأيه وكانت حركات جسها تحتي يزيد من حرارة النيك وأحسست أن كسها قد بدأ يغلي وأصبح قضيبي كالوتد المحترق من شدة حرارته فزدت من أيلاج قضيبي في كسها وأحسست به يخترق رحمها ولما أقتربت من القذف سحبته وبدأت أقذف على بطنها ونهديها فكانت تتأووووه آآآه آآآآآه آآآووه وتمسح المنيي بيدها على بطنها وصدرها ليغطي كل أنحاء جسدها فقد كانت متلذذه بحرارته على جسمها ثم هدأت وغفت قليلا فيما تمددت أنا بجانبها لأسترد أنفاسي فقد كانت نيكة رائعة .. وبعد أن فتحت عينيها ونظرت لي قالت ماذا فعلت لقد أشعلت بي نارا” فمصيت شفتيها وأنهضتها ولبسنا ملابسنا وقلت لها لم تقولي لي متى تودين أجراء عملية الخياطة فتبسمت وقالت بعد أن نطفيء النار التي أشعلناها .. وبقيت على علاقة بها حتى توفيت والدتها بعد سنة تقريبا من علاقتي بها لكنها وفجأة أنقطعت عن العمل ولما سألنا عنها علمت بأنها قد أخذت شقيقاتها ورحلت الى أحدى القرى حيث أقارب والدتها ولاأحد يعلم مكانها..ومرت الايام ثقيلة فقد شعرت بالذنب لما أقترفته بحقها ومع مرور الايام بدأت هذه الحادثة تقلقني وتقض مضجعي وحتى هذا اليوم وأنا أعيش مرارة طيشي ولاتفارقني تلك التفاصيل التي أرتكبتها في قمة طيش الشباب رغم أنها مخطئة بالسماح لصديقنا العامل بنيكها من طيزها والسماح له بالتمادي والذهاب معه في خلوة لاتعرف نهايتها كما أنني قد عرضت عليها مساعدتها ففضلت الاستمرار بقضاء الاوقات الممتعة وقد فكرت عدة مرات أن أحاول معرفة مكانها والذهاب اليها إلا أن ذلك من شبه المستحيلات فلا أحد يعرف حتى الجهة التي قصدوها
افلام سكس – سكس اجنبي – سكس اخوات – سكس اغتصاب – سكس امهات – سكس بنات – سكس حيوانات – سكس عربي – سكس مترجم – سكس محارم – سكس مصري – صور سكس – قصص سكس – فيديو سكس – عرب نار