كانت ناهد تسمع قصص رفيقاتها المتزوجات بالمكتب عن غرامياتهن وعلاقاتهن العاطفية وهي تقول لحالها ليش انا متزوجة وما عندي عشيق متل رفيقاتي شو بينقصني عنهن انا جميلة جدا وجسمي بيجنن وبيغوي اي شاب صحيح متزوجة وعندي 3 اولاد بس حابة اجرب العشق والنياكة من غير زوجي اللي بحبه وبعشقه
كل يوم صباحا ياتي سرفيس بياخد ناهد ورفيقاتها بوصلهن لدوامهن وبيرجعهن المسا من الدوام الى اماكن سكنهن وكان سائق السرفيس واسمه بشار شاب متزوج عمره 29 سنة مليء بالصحة والعنفوان بينما كان عمر ناهد 35 سنة وبدات ناهد تطيل النظر الى بشار بالمرااة من وراء نظاراتها البنية العاتمة وتغمزه اثناء محادثتها له وتحاول استمالته لها لانها كانت تخشى ان يردها خائبة وايضا تحاول ان تبقي نفسها عزيزة كي لا تطلب منه بشكل مباشر ان ينيكها وطلبت منه رقم هاتفه حتى اذا تاخرت عن السرفيس لتخبره بان ينتظرها واصبحت في كل يوم تتاخر لتتصل به وتتدلل عليه بكلامها وضحكتها الحنونة الملبوسة بالدلال والغنج وبدا يبادلها النظرات والابتسامات اثناء سياقته للسرفيس حيث شعر برغبتها فيه وبالمقابل اصبح يشعر بقضيبه ينتصب كلما راها تغمز له بالمرااة واصبحا يتحدثان بالجوال بعد انتهاء الدوام وخاصة عند خروج زوجها خارج المنزل كانت تسارع للاتصال به والتكلم بالاعجاب والحب وتبادل الاراء حول كافة المواضيع الى ان دخلا بالحب والغرام وبدأ يتغزل بها ويبدي اعجابه بجسمها البض وحركاتها السكسية اثناء تواجدها بالسرفيس ثم زارها بدوامها حيث اختر ع قصة خرافية من اجل زيارتها وجلس بجانبها وراء مكتبها وضيفته فنجان القهوة السادة المشهورة بعملها وبدا يغمزها وهي تضحك وتغمز له وجسمها ينتفض شوقا لمعرفة ورؤية قضيبه الذي بدأ ينتصب ولمحها وهي تنظر الى قضيبه المخبأ داخل بنطاله عندها سألها ان كانت ترافقه الى مكان خارج الدوام لا يكون فيه احد يراقبهم ابدا الى مكان يريد ان يتكلم بحرية معها عن مايخبئه من حب اليها والى عينيها الجميلتين الساحرتين وهنا قفز قلبها من بين ضلوعها وقالت في نفسها هذه اللحظة المناسبة ولم تتردد ابدا
وخرجا وهو يتحسس طيزها بيديها وهي تقمز من الفرح واخذها الى السرفيس الذي كان قد وضعه قريبا من مكان عملها وقال لها سنذهب في مشوار جميل وركبا السرفيس وحيدين واخذها الى منطقة نائية لا وجود لبشر فيها وعنده اقترب منها وقرب وجهه من وجهها وشفتيه من شفتيها وقد اغمضت عينيها
سكس عائلي – سكس شواذ – سكس كرتون – سكس حيوانات – افلام سكس
وبدايمتص شفتيها امتصاصا وكانت تمص شفتيه ايضا عندما وضع يديه حولها بوبدا يضغط بجسمها نحوه
وهي تقول له ااااااااااااه يا حبيبي من زمن وانا انتظر هذة اللحظة المجنونة بعيدة عن اولادي وزوجي
ارد ان انظر في عينيك الجميلتين وهو يقول لها احبك يا عمري واريد ان اكتشف جمال جسمك وجاذبيتك الساحرة وبدأ يجردها من ثيابها قطعة قطعة وهو يلحس بجسمها الابيض الطري الشهي الى ان مسك حلمة بزها بشفتيه وبدأ يرضعها كما يرضع الطفل الصغير اثداء امه ثم يتحول الى الحلمة الثانية وهي تتاوه من شدة اللذة وكانت قد بدأت بتجريده من قميصه ووضعت يدها داخل بنطاله تتحسس قضيبه المنتصب وتقول له انه اضخم من اير زوجي ادخله في كسي ارجوك وبدايمرر قضيبه فوق شفرات كسها ذاهابا وايابا الى ان نزل من بظرها سائل خفيف شعر به فادخل ايره الضخم داخل كسها الصغير فشهقت شهقة قوية وقالت له ادخله الى ان يصل الة قلبي وخترق احشائي يا حبيبي
وبدا ينيكها بقوة لم ينيك زوجته بها من قبل وهي تتاوه وتتغنج وتضغط برحمها عل ايره المنتصب الذي اخذ يدخل ويخرج بمهبلها ذهابا وايابا وحين نزل السائل منه وشعر بالرعشة كانت قد شعرت بهيجان كبير وبدات ترتعش لانها وصلت الى مرحلة الانزال هي ايضا
افلام سكس – طيز – سكس مصري – افلام سكس – xnxx
وجلسا يستريحان قليلا وهي تلعب بقضيبه وهو يتغزل بها الى ان انتصب ايره مرة اخرى وعندها قالت له
اريدك ان تنيكني من طيزي ياحبيبي لانني لم اجرب هذة النيكة ابدا حتى مع زوجي فقال لها استديري وركعت على اربع مثل الكلبة بعد ان استخرجت من محفظتها كريم كانت تحتفظ به في حقيبتها وقالت له ادهن طيزي وقضيبك بالكريم حتى لا اتالم لان طيزي صغيرة وايرك كبير وضخم ودهن قضيبه وطيزها بالكريم وو ضع ايره على فتحة طيزها ولادخل راسه وهنا شعرت بالالم وتوجعت وقالت له يكفي لا تدخله لاني كنت اتوقع ان نيكة الطيز سهلة فلا تمل لاني اتوجع فقال لها لاتخافي لن ادخله فقط سوف امرره فوق طيزك اللذيذة الشهية وهي توقعته انه سيقف عند هذا الحد ولكن اين سيضع ايره المنتصب وكيف سيخسر هذة الفرصة الجميلة من ادخال ايره داخل الطيز البيضاء الشهية وبلحة مغافلة وهو يتغزل بجسمها ويداعبه بيديه ضغط ايره دفعة واحدة داخل طيزها فصرخت صرخة عظيمة من الالم والمتعة وبدات عيناها تنزل الدموع من شدة الالم وبدات تشعر باللذة عندما بدا يخرج ايره من طيزها ويخله مرة اخرى وقالت له اضغط بقوة ونيكني من طيزي يا حبيبي فلم اعد اشعر او ابالي بالالم لانه اصبح الما
بسيطا وبقي ينيكها من طيزها نصف ساعة كاملة وهي تتاوه ووتثني على قضيبه الرائع
الى الن افرغ سائله الحار داخل طيزها عنها لبسو ملابسهم جلسو بجانب بعضهم يتغزلو ببعضهم الى ان جاء انتهاء وقت دوامها فارجعها مع رفيقاتها كل واحدة الى منزلها. وعند وصولها لمنزلها اخذت حماما دشا بقيت ساعة كاملة تفرك بجسمها وهي تتخيل ماحل معها اليوم مع بشار وكيف ناكها من كسها وطيزها
وعند خروج زوجها مساء اتصلت بحبيبها بشار وقالت له انه كان اروع يوم في حياتها فقال لها انه تحت امرها وهو جاهز لينيكها متى ارادت فقالت له ناهد بع اسبوع سافرغ نفسي من الصباح لنقضي يوما رائعا كما قضيناه اليوم وفعلا اصبحت لقاءاتهم بشكل اسبوعي حيث يرسل زوجته الى بيت اهلها ويبقى البيت خاليا فكان يأخذها الى بيته ليمارسا كل فنون الجنس
وهي منتظرة هذا الموعد بكل اشتياق
سكس عربي – سكس اجنبي – نيك – افلام نيك – افلام سكس – سكس مصري – عرب نار – سكس امهات – سكس محارم – سكس حيوانات